الصفحه ٣٩ : ، بكتاب الله وسنة نبيه (صلى
الله عليه) ، فيجعلهم أصحاب مسايلة ، فان رجوع العاقل انما هو الى أعوانه ، وبهم
الصفحه ٥٦ : به والامر جاء على ذلك الى هذا
الوقت. ويروى ان النبي صلى الله عليه (٢) قال : (صنعت خاتما ولا ينقش أحد
الصفحه ١٣١ : القصوى منها أن يكون ما هو فيه علم. ان هذا
موضع الكلام في أمر الاراضي وأحوالها ، وينبغي أن نبين الان من
الصفحه ١٣٣ : فنسب مسافة الارض من درج الفلك. ونبين به
ما أراد تبينه وما أرى أكثر من تعدا هذا الموضع ممن لم يطالع أشيا
الصفحه ١٦٨ : عمارة.
ثم لما كانت سنة
ست من الهجرة ، وهي السنة التي بعث فيها النبي صلى الله عليه ، عبد الله بن حذافة
الصفحه ١٩٦ : كثيرة الكلأ
والعيون وليس يكاد المسلمون يغزون الترك لقول النبي صلى الله عليه (تاركوا الترك
ما تركوكم) (١٢
الصفحه ٢٠٧ : الخراج وهي لاهلها وهو قول أبي حنيفة ، والخراج
في لغة العرب اسم المكراء والغاية من ذلك حديث النبي صلى الله
الصفحه ٢١٤ : أو بغير ذلك ثم يتركها الزمان الطويل غير
معمورة وكان النبي صلّى الله عليه (٢) ، أقطع بلال بن الحرث
الصفحه ٢٢٢ : النبي عليه (٣) السلام من كل عشرة أزقق ، زق. وقال بعض الفقهاء : في كل
عشرة أرطال رطل وله في هذا الوقت طسق
الصفحه ٢٣٥ : عليه
(٤). وسهم ذي القربى ، وفي هذا السهم اختلاف وقد جاءت الرواية بأن النبي صلى الله
عليه (٥) ، اعطاه
الصفحه ٢٣٩ :
المعدن ركاز اذا انضاف الى نص الخبر ، عن النبي صلى الله عليه وهو أن في الركاز
الخمس أوكد دليل على ان الحجة
الصفحه ٢٦١ : أجلى ، وقيل انه لم يجلهم لان وادي القرى خارج عن الحجاز ، وكان قتال
النبي (٤) عليه السلام أهل وادي القرى
الصفحه ٢٦٢ : ، وانه من أحب
أن يدخل في عهد قريش دخل. كانت كنانة فيمن دخل في عهد قريش وخزاعة في عهد النبي
عليه السّلام
الصفحه ٢٦٣ : ، وقال : «قد جددت الحلف واصلحت
بين الناس». ثم انطلق حتى أتى مكة. وقد كان النبي عليه السلام (٢) ، قال : ان
الصفحه ٢٨١ : قاتلك. وكان هوذة بن علي
الحنفي ، قد كتب الى النبي يسأله أن يجعل الامر له بعده