الصفحه ٢٠١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وهي المنزلة السابعة من كتاب الخراج وصناعة الكتابة
الباب الاول : في
الصفحه ٣٠٤ : عبيدة من حلب الى انطاكية وقد تحصن بها خلق من قنسرين
فلما صار بقرية مهروبة ، وهي من انطاكية على فرسخين
الصفحه ٣٥٠ : ففتحها
في أول خلافة المتوكل وقام بعده المفرج بن سلام ففتح أربعة وعشرين حصنا من حصونها
فأستولى [عليها
الصفحه ٢٠٠ : ، وهي التالية لهذا الباب إن شاء الله وبه القوة.
ثم نذكر بعد ذلك
ثغور الغرب فنقول : ان أولها أفريقية
الصفحه ٣٤٩ : من أمره فيها ما تقدم الا انه لما فتح
طنجة نزلها وهو أول من نزلها واختط بها المسلمون ، وانتهت خيله الى
الصفحه ٥٥ : بحضرة الملك ، أو بحضرة أوثق الناس عنده. وأول من استأنف هذا الديوان ورسم
هذا الرسم في الاسلام ، زياد بن
الصفحه ٥٨٩ : بن جبل : ٢٠٦
، ٢٠٧ ، ٢٢٥ ، ٢٧٥ ، ٣٠٠.
معاوية بن ابي
سفيان : ١٦٩ ، ٢٢٦ ، ٢٦٠ ، ٢٧٣ ، ٢٨٥ ، ٢٩٤ ، ٢٩٥
الصفحه ٥٩٠ :
معاوية بن سنان بن
سلمة بن محبق الهذلي : ٤١٤.
معاوية الاودي :
٣٧٩.
معاوية بن يزيد (ابو
ليلى
الصفحه ٤٨٧ : ه ـ ١٤٣٦ م) البحر الزخار ، حا ، ١٩٤٨.
٧
ـ الازهري : ابو منصور محمد بن احمد : ت (٩٨١ ه ـ ١٥٧٣
الصفحه ٤٩١ : ء ، ط اولى ١٣٥٧ ه.
٥٣
ـ ابن تغري بردي : جمال الدين يوسف أبو المحاسن ت (٨٧٤ ه ـ ١٤٦٩ م)
النجوم الزاهرة
الصفحه ٣١١ : الاولى من أهل خراسان وهم ثلاثة آلاف رجل فوردوا طرسوس ثم
أشخص الندبة الثانية وهم ألفا رجل منهم من أهل
الصفحه ٤٤٧ : أولى من المرائي الذي يتقدم في الكذب طبقته ، واذا كان
الملك أولى الناس بالبعد عن الكذب باللسان ، وأزيد
الصفحه ٣٠٧ : الحصن. ثم غزا معاوية سنة احدى وثلاثين من ناحية المصيصية حتى
بلغ درولية فلما خرج جعل لا يمر بحصن فيما
الصفحه ٢٩٨ : ذلك ، وفتح المسلمون مدينة تعرف ببلدة على فرسخين
من جبلة عنوة. ثم أنها خربت وجلا أهلها فأنشأ معاوية
الصفحه ٣٢٥ : اللّان وافخار ، وسمندر من الخزر ، فكتب الى عثمان يسأله المدد ، وكتب
الى معاوية يسأله ان ينفذ اليه من أهل