الصفحه ٣٧١ :
، فكتب الى أهل الكوفة بأن يسير ثلثاهم اليهم ، وبعث من أهل البصرة بعثا معهم.
وقال : لاستعملن رجلا يكون
الصفحه ٣٩٦ :
ثم لما ولى (١) يزيد بن معاوية ، ولي سلم ابن زياد سجستان وخراسان ، فلما
كان موت يزيد (٢) أو قبله
الصفحه ٤٦٦ : ما ودّك السلطان زده
من التعظيم واحذره وراقب
فما السلطان الا البحر خضما
الصفحه ١٨٦ : في بلاد العدو ويتصل بها ، أما من جهة البر فالقبادق (١) ويقرب منها الناطلوس (٢) ، ومن جهة البحر سلوقية
الصفحه ٢٧٩ :
حطم» (١) ، وارتد سائر من بالبحرين من ربيعة ، وأمروا عليهم ابنا
للنعمان ابن المنذر [يقال له منذر
الصفحه ٣٤٥ : المغرب ، أبا المهاجر مولاه فلما ولي الامر يزيد بن معاوية رد عقبة بن نافع
الى عمله من المغرب ، فغزا السوس
الصفحه ٣٠١ : (٢) معاوية قسرا ، بعد ان كان يئس من فتحها ، ولما فتحت وجد
فيها من المرتزقة سبعمائة ألف ، ومن السامرة ثلاثين
الصفحه ١٣٢ :
الباب الاول
في أن أكثر أمر الارض في الهيئة والقدر والمساحة والوضع
والعمارة فأنما أخذ من
الصفحه ١٨٠ : المشرق وأعمال عمان
اليمامة والبحرين.
فأما نجد فأوله (٤) حد العراق من جهة الجنوب ، وهو على ما ذكرنا آنفا
الصفحه ٤٠٦ : الصلح فصالحهم على سبعمائة ألف [درهم](١) وعلى أن يعطوه رهونا من أبناء عظمائهم فأعطوه الرهون
وانصرف فلما
الصفحه ٤٨٣ : عليه معاوية فأبعده فسار الى زياد ، فقبله ، وأنزله ، ثم
خاف من انكار معاوية عليه فأرسل يستأذنه في أمره
الصفحه ٣٤٤ : عثمان ، وكان الوالي على مصر من قبل
معاوية ، عمرو بن العاص ، ثم عزله معاوية. وولي معاوية بن حديج السكوني
الصفحه ٣٦٥ : نوفل بن عبد مناف ، وكان من المهاجرين الاولين ، وقال له : ان الحيرة قد فتحت
وقتل عظيم من العجم يسمى
الصفحه ٦٢٢ : المدفون.................... ٢٣٨
ـ ٢٣٩
الباب الثاني عشر : فيما يخرج من البحر
الصفحه ٣٩١ : تجمع له بهرموز خلق ممن جلا من الاعاجم فقاتلهم وظفر
بهم وأظهر عليهم ، وهرب كثير من أهل كرمان فركبوا في