الصفحه ٣١٤ : الى خلاط وصالح بطريقها ثم انتهى الى العين الحامضة من أرمينية فلم
يتجاوزها. ثم عاد فضمن صاحب بدليس خراج
الصفحه ٣٣٦ :
وسبى سبيا كثيرا ،
ثم حاصر أشوط بن حمزة بن جاجق بطريق البسفرجال وهو بالبلق فاستنزله من قلعته وحمله
الصفحه ٣٩٣ : ليصالحه (٢) ، فأمر الربيع بجسد من أجساد القتلى فطرح له فجلس عليه
واتكأ على آخر ، وأجلس أصحابه على أجساد
الصفحه ٤١١ : وظائف خراسان واستخف بالدهاقين ، وأمر بطرح الجزية عمن
أسلم من أهل ما وراء النهر ، فسارعوا الى الاسلام
الصفحه ٤٥٥ :
من أحوالهم. وكان
عند انجذابه لملاقاة دارا قد استخلف معلمه أرسطاطاليس على ما خلفه ، وكان يطالعه
الصفحه ٤٦٧ :
الرابعة عشرة : أن
يكون مع كل صانع من أصحاب الملك نقية فيما يصنعه ويحده فأن النيقة سجية ربما وجدت
الصفحه ٤٧٣ : الوحي أمر من أمر الله قاطع
والرأي مجعول الى الناس فيه التشاور ، وقد كان عليه السلام اذا أراد أمرا قال
الصفحه ٤٨٤ :
، فان ذلك مما يجب أن يمعن فيه النظر ، ولا يتساهل فيه.
وبلغني أن المأمون
خرج في عشية يوم من مقصورته الى
الصفحه ٣٧ :
الباب الرابع
في ديوان الرسائل
قال أبو الفرج :
قد ذكرنا في المنزلة الثالثة ، من أمر البلاغة
الصفحه ٥٨ :
الباب السابع
في ديوان الفض (١)
قال أبو الفرج :
منزلة هذا الديوان من الخليفة ، منزلة مجلس
الصفحه ٧٨ : معه منه ما لا يحتاج في الرجوع فيه الى غيره ، وما أن سأله عنه الخليفة في
وقت الحاجة الى شخوصه وانفاذ
الصفحه ٨٢ : المهدي ومن تربة الى صفر (٢) وهي منزل فيه داران لصاحب البريد في الصحراء وفيه ماء عذب
من بئرين ، ومن صفر
الصفحه ٩٤ :
ومن أراد من
نهاوند الى همذان : فمن نهاوند الى راكاه ستة فراسخ ، ومن راكاه الى الديمن خمسة
فراسخ
الصفحه ١٣٨ :
الباب الثاني
[في](١) قسمة المعمور من الارض
قد قسمت الامم
المعمور من الارض على ضروب من الاقسام
الصفحه ١٦٧ : (١) من الحنطة.
تسعة وتسعون
ألفا وسبعمائة وواحد وعشرون كر (٢) من الشعير.
ثمانية آلاف ألف
وخمسة وتسعون