الصفحه ٢٨ :
شعرة بيضاء وشعرة سوداء (١). وأما الاصفر فهو الاصفر الابيض العرف والذنب ، فاذا أتى
لون من هذه الالوان
الصفحه ٣٩ : عنده (١) ، والعدل الذي يوافق مرضاته ، فأنه عالم بسعادة من لزم
طاعته ، وشقوة من أثر معصيته ، ورجاء أن
الصفحه ٤٥ :
وأمره أن يحسن
صحبة من تبعه من الجنود ، بتعهدهم في البعوث ، وان يكثر عرضهم ويتفقد دوابهم ،
وأسلحتهم
الصفحه ٥٣ :
الباب الخامس
في ديوان التوقيع والدار
قال أبو الفرج :
اذا أنهى الى الخليفة حال من قدم ، من
الصفحه ٦٢ : من الاموال ، هو مال الكسور والكفاية والوقاية والرواج ،
وما يجرى مجرى ذلك من توابع ، أصول الاموال
الصفحه ١١٢ : مفرق طريقين ، أحدهما ذات
اليمين الى نواحي الشمال ، المقاربة لما ذكرنا من الطرق ، من المشرق اليها
الصفحه ١١٤ :
فأما الطريق من
بلد ذات الشمال قرقيسيا وسنجار ، وطريق الفرات : فمن بلد الى تل أعفر وهي قرية
كبيرة
الصفحه ١٢٨ : آخر عملها سبع سكك ، ومن دير أيوب (٤) الى طبرية ست سكك ، ومن طبرية قصبة الاردن الى اللجون من
عمل الاردن
الصفحه ١٦١ :
وأما الجانب
الغربي منها وهي سقي الفرات فمن ذلك : استان العالي وطساسيجه أربعة ، منها : طسوج
فيروز
الصفحه ١٩٧ : (٣) ملك الهند وقتله ، أقام ببلاد الهند سبعة أشهر ، وبعث منه
جيوشا الى التبت والصين ، فوفد عليه بعض من
الصفحه ٢٠٢ :
صدر هذه المنزلة
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ينبغي أن يعتقد ان
الشريعة أصل ، وان الكتابة فرع من
الصفحه ٢١٨ :
فالاقطاع هو ان
يدفع الائمة الى من يرون أن يدفعوا اليه شيئا مما ذكرناه فيملك المدفوع ذلك اليه
رقبته
الصفحه ٢٣٢ : الى الثلاثمائة ، فاذا زادت الغنم على ذلك ففي كل مائة منها تامة شاة ، واذا
كانت الغنم حسانا (١) وسخالا
الصفحه ٢٥١ :
الباب الثامن عشر
في اخراج مال الصدقة ولمن يحل وعلى من يحرم
قال الله تبارك
وتعالى
الصفحه ٢٧٧ :
محصن البارقي من
الازد ، وعكرمة بن أبي جهل بن هشام المخزومي ، فواقعا لقيطا ومن معه ، فقتلاه
وسبيا