الصفحه ٣٢٠ :
معاوية يتعهده بعد ذلك وكان بنو أمية يسمون درب الحدث (درب (١) السلامة) تطيرا منه ، لان المسلمين كانوا
الصفحه ١٤٣ : ، والليل أربع ساعات.
والاول من
الاقاليم وحده من المغرب الجزائر التي في البحر الاخضر ، وناحية الاندلس الى
الصفحه ٤٠٤ : أمير أول من أسكن العرب مرو.
__________________
(١) في س : ابرازان.
الصفحه ١٥٢ : نهران يصبان ، في البحر. فهذا
ما وراء خط الاستواء من العيون والانهار والبطائح.
وأما الاقليم
الاول
الصفحه ١٥٠ : أربعة وأربعون جبلا ومنها ياجوج الذي يسمى المحيط ، وأوله من السند
وطوله تسعمائة ميل. فجميع ما عرف من
الصفحه ١٥٦ : هذا الاقليم
أيضا النهر الذي يمر بين البحر وحروار ، من بلاد أرمينية ، ويصير الى مدينة بروغة.
أوله عين
الصفحه ٣٠٢ : بقيسارية من
مقاتلة المشركين ثمانين ألفا ، وكتب عمر الى معاوية ، يأمره بتتبع ما بقى من
فلسطين ففتح عسقلان
الصفحه ١٥١ : والعظام منها
أول العيون عين
يخرج من جبل القمر حذاء خط الاستواء ، ثم يتشعب منها عشرة أنهار ، وتصب كل خمسة
الصفحه ٣١٧ :
ملطية ان عياض ابن غنم ، وجه حبيب بن مسلمة الفهري من شميشاط اليها ففتحها ثم
أغلقت ، فلما ولى معاوية الشام
الصفحه ٢٩٩ :
وأرمينية ،
وفلسطين ، وبلغ هرقل خبرهم فهرب من انطاكية الى قسطنطينية ، فلما جاوز الدرب قال :
«عليك
الصفحه ١٤١ : أوقيانوس المغربي (٣). والحد الثالث الجزائر المسماة الخالدات (٤) التي من بحر اوقيانوس المغربي والفيافي التي
الصفحه ١٩٠ : ذكره. ومن جهة الجنوب بحر الشام ، ومن جهة الشمال بحر الخزر ، ومن جهة
المغرب سور ممدود من بحر الشام الى
الصفحه ٢٨٠ : وامتنعوا من اداء
الجزية ، فأقام العلاء على الزارة فلم يفتحها في خلافة أبي بكر وفتحها في خلافة
عمر ، وذلك ان
الصفحه ٢٢٦ :
، وانما كان ذلك في أول الامر ثم رفع عنهم وأراه صار في الخراج الواجب على من يجب
عليه منهم. وروى عن سفيان بن
الصفحه ٢٨٥ : ، فأخذ اللواء منه ودفعه الى يزيد بذى الروة ، فسار به أخوه معاوية
يحمله بين يديه ، وصار جيش خالد مع يزيد