الصفحه ٣٥ :
ومن يشقه ، وغيرهم
من النجارين ، والمزوقين ، والمذهبين وسائر الصناع ، محاسبات فيها لمن أراد
استقصا
الصفحه ٤٤ :
وأمره اذا أحكم
ذلك من نفسه حتى يستمر عليه في قوله وفعله ، أن يختار من يخلفه وينوب منابه جاريا
فيه
الصفحه ١٨٧ : العدو من جميع هذه الحصون ، وكل واحد
بينه وبين بلد العدو ، درب وعقبة. وثغر ملطية مع بلد العدو في بقعة
الصفحه ٢١٢ :
الباب الخامس
في احياء الارض واحتجارها
روي عن رسول الله
صلى الله عليه (١) ، انه قال : (من أحيا
الصفحه ٢٢١ : .
والدليل على ذلك انه متى احتيج الى تعشير أرض أخذ من طسق الاستان الخمس ، لان خمس
النصف عشر الاصل. وقد كان
الصفحه ٢٤٥ :
الباب الخامس عشر
في مواريث من لا وارث له. ويسمى في اعمال الكتاب الحشري
قد جاءت (١) في ذلك آثار
الصفحه ٣٠٥ :
الفسيلة على أن
يضيفوا من حربهم من المسلمين ، وغلبوا على جميع أرض قنسرين وانطاكية ، والتاث أهل
حلب
الصفحه ٣٣٢ :
وأخلوا القلعة وأسكن مسلمة مدينة الباب والابواب أربعة وعشرين ألفا من أهل الشام
على العطاء ، فأهل الباب الى
الصفحه ٣٤٠ : وكان من دون الاسكندرية من [الروم والقبط](٣) قد تجمعوا له ليصيروا اليه فلقيهم بالكريون (٤) فهزمهم وقتل
الصفحه ٣٥٦ :
حينئذ بألف درهم
فقيل له ويحك أرخصتها ، فقال : ما كنت أظن ان عددا يكون أكثر من عشر مائة ، قالوا
الصفحه ٣٦٠ : ءا من الضرب ولم يعلم على يدي من كان من الناس قتله وانهزم من أفلت
من الفرس حتى لحقوا بيزدجرد بالمدائن
الصفحه ٣٩٢ : خراسان سنة ثلاثين ، نزل
بعسكره شق السيرجان من كرمان ، ووجه الربيع بن زياد الحارثي (٢) الى سجستان ، فسار
الصفحه ٤٠٣ : الجوزجان ، والطالقان والفارياب ومن حولهم فبلغوا
ثلاثين ألفا وجاءهم أهل الصغانيان وهم من الجانب الشرقي من
الصفحه ٤٢٩ : مقصودا به ، تلقا غرض يحس به نحوه ، ومرهونا بخلقه نحو أمر من الامور
، قصد به قصده ، ركبه في جسد يلين بذلك
الصفحه ٤٦٠ :
الاعداء والملحدين
بالحجج البينة التي تزيل الشبة المضلة والتلاوات الباطلة التي بها ضل وعند من عند