الصفحه ١٢٩ : هذا آخر ما نذكره في
هذه المنزلة إن شاء الله](٢).
تمت المنزلة الخامسة
من كتاب الخراج وصنعة الكتابة
الصفحه ٢٢٢ : الروايات ان فيه العشر. وقال قوم : العشر اذا كان في السهل
ونصف العشر اذا كان في الجبل ، وقال قوم : اذا كان
الصفحه ٢٨٨ : ، وأموالهم
ويؤدوا الجزية ، وزعم بعض الرواة ، ان أهل بصرى صالحوا على أن يؤدوا عن (٢) كل حالم دينارا ، وجريب
الصفحه ٢٦٦ : بعض الروايات ، ان رسول الله صلى الله عليه [وسلم](٢) : قال : يوم فتح مكة ، لا يتبعن مدبر ولا يجهزن
الصفحه ٣٤٣ : ينهاه عنها ويذكر له ما تناهى اليه من حال أهلها ، وقال بعض
الرواة : ان طرابلس فتحت بعهد من عمرو بن العاص
الصفحه ٥ : ء كبيرا وعلى معرفته وسعة اطلاعه في فنون الادب والعلم فيقول عنه «انه أحد
مشايخ الكتاب وعلمائهم وينعته بوفرة
الصفحه ٤١٣ : البحر. فلما رجع الجيش كتب الى عمر يعلمه ذلك ، فكتب
اليه عمر [يا أخا](٤) ثقيف حملت دودا على عود ، واني
الصفحه ١٥ :
القران
كتبت العراق
بباب كتبت ثياب.
٥ ـ يوجد في مخطوط
(كوبرلي) نقص واكمل من كتاب فتوح البلدان.
فيه
الصفحه ٢٢١ : درهمين ،
وفي رواية بعض الناس أكثر (١) من هذا ثم مسح العامر وما يجوز ان يبلغه الماء فيغمر من
العامر ، ووضع
الصفحه ٣٣٨ : .
وفي رواية اخرى ان
أهل مصر صولحوا في خلافة عمر بعد الصلح الاول مكان (٣) الحنطة والزيت والخل والعسل على
الصفحه ٣٥٧ : لفروة كانت (٥) عليه حين سبى. وبعض الرواة يرون ان خالد بن الوليد صالح [أهل](٦) عين التمر ، وكتب لهم كتابا
الصفحه ٧ :
«قدامة بن جعفر ،
أبو الفرج الكاتب له كتاب حسن في الخراج وصناعة الكتابة ، وقد سأل ثعلبا عن أشيا
الصفحه ٣٠٦ : ، فلما دخلت سنة سبع عشرة كتب اليه يهون عليه
ركوب البحر الى قبرص ، فكتب اليه عثمان : فأن أردت ان أذن لك
الصفحه ٤٢٤ : وصلبوه. ثم ان الهند تغلبوا على سندان وتركوا مسجدها
للمسلمين يجتمعون فيه ، ويدعون للخليفة وكان ببلد يدعى
الصفحه ٣٢ : ء في كتاب
البرهان : ان ارزاق المختارين في خمسة وسبعين يوما.
ص ٣٦٤.
(٢) في س : عشرة نوبة
: وهم جند