الصفحه ٤٦٩ : محمود خبر فالثقة منصرفة الى برأته من التبجح والاعتداد. ومن أظهرت آثاره وبدأ
احسانه وبلاؤه كان الظن
الصفحه ٢١٢ :
الباب الخامس
في احياء الارض واحتجارها
روي عن رسول الله
صلى الله عليه (١) ، انه قال : (من أحيا
الصفحه ٣٢٠ :
وأما الحدث فيقال
: ان حصنها مما كان فتح أيام عمر فتحه حبيب ابن مسلمة من قبل عياض بن غنم ، وكان
الصفحه ١٨٩ :
واذ قد ذكرنا أمر
الثغور الرومية وأسبابها ، فلا بأس أن نذكر أحوال الروم ما ينتفع بعلمها ، فأول
ذلك
الصفحه ١٩٢ : الغزوات ليكون علم ذلك محصلا محفوظا ، فنقول ان اجهدها (٧) مما يعرفه أهل الخبرة من الثغريين أن تقع الغزاة
الصفحه ٣٦٥ : فزودته خبيصا فجعل يقول : اطعمونا من خبيص المرأة.
ولما بلغ عمر بن الخطاب خبر سويد بن قطبة ، وما يصنع في
الصفحه ٢٣٩ :
المعدن ركاز اذا انضاف الى نص الخبر ، عن النبي صلى الله عليه وهو أن في الركاز
الخمس أوكد دليل على ان الحجة
الصفحه ٢٦٣ : ، وقال : «قد جددت الحلف واصلحت
بين الناس». ثم انطلق حتى أتى مكة. وقد كان النبي عليه السلام (٢) ، قال : ان
الصفحه ٤٠٥ : ،
ويقال : ان الحكم أول من صلى من وراء النهر فولى زياد ، الربيع بن زياد الحارثي
خراسان سنة احدى وخمسين وحول
الصفحه ٤١٥ : أهلها وهزمهم ، وفتحها بعد ان أصيب من المسلمين رجال ، وفي ذلك
يقول يزيد بن مفرغ الحميري :
كم
الصفحه ٣٦٧ :
جريب (١) ، فوضع على كل جريب عامر أو غامر يبلغه الماء قفيزا (٢) ، ودرهما. قال القاسم : وبلغني ان
الصفحه ٤١٧ :
مهران (١١) وبلغ داهر خبره فاستعد لحربه ، وبعث محمد بن القاسم محمد بن مصعب بن عبد
الرحمن الثقفي الى
الصفحه ٢٠٢ :
صدر هذه المنزلة
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ينبغي أن يعتقد ان
الشريعة أصل ، وان الكتابة فرع من
الصفحه ١٢ : أبو حيان
التوحيدي (٢) الى ان قدامة عرض كتابه هذا في سنة ٣٢٠ ه على علي بن عيسى
حيث يقول : وما رأيت
الصفحه ٣٦٢ :
تذكر ان الناس سألوك ، أن تقسم بينهم ما أفاء الله عليهم. فاذا أتاك كتابي هذا فانظر
ما أجلب عليه أهل