الصفحه ٣٦٦ : .
ثم ان أهل أبرقباذ
غدروا ففتحها المغيرة عنوة فصار الذي فتحه عتبة ابن غزوان ، الابلة ، والفرات
الصفحه ٢٤٨ : ساقها وسد بثوق ان انفجرت فيها
على الامام من مال المسلمين. وكان في كتاب عبيد الله معاوية بن عبد الله الذي
الصفحه ٢٦٩ :
رقيق أهل الطائف ،
منهم أبو بكرة (١) بن مسروح مول رسول الله واسمه (نفيع) ومنهم الازرق الذي
نسبت
الصفحه ٣١٦ :
والاعشار بديار
ربيعة ، وكور البرية فهي أعشار ما أسلمت عليه العرب ، أو عمرته من الموات الذي لم
يكن
الصفحه ٥٣ :
تضمنت ، وأنشئ من ديوان الدار الى صاحب الديوان الذي تجرى المسألة فيه ، أما أن
كان ايغارا (٤) ، أو حطيطة
الصفحه ١٤١ : تليه ذاهبا
الى الجنوب. والحد الرابع الفيافي الجنوبية على الاتصال الى أن تعاد الى بحر
الحبشة المغربي
الصفحه ٢٧ : مغلسا ويكون أصم بسواد ، أو مكان السواد حمرة
وليس يقال في اللغة لما كان بحمرة أحم ، الا أن كتاب الجيش
الصفحه ٢١٩ : والسنة ان العشر انما يجب من جميع أقسام
الارضين التي عددناها فيما لم يتكلف في سقية (١) كلفة ، ونصف العشر
الصفحه ٣٢٦ :
وكتب الى عثمان ،
فكتب أن الغنيمة باردة لاهل الشام وكتب الى سلمان يأمره بغزو أران ، قالوا : ولم
تزل
الصفحه ٤٠٣ : مرزبانها وهو من ولد باذام صاحب اليمن ، أو ذو قرابة له ، فكتب
الى الاحنف : «ان الذي دعاني الى الصلح أسلام
الصفحه ٣٩١ : النبي
عليه السلام (١) ، وهو الذي كان انتهى الى نهر فلم يقدر أصحابه على اجازته
، فقال : من أجازه فله ألف
الصفحه ٤١٩ : ، ووجد الذي حمله محمد
اليه مائة ألف ألف وعشرين ألف ألف ، [فقال](٤) : شفينا غيظا ، وأدركنا ثأرنا وأزددنا
الصفحه ٤٦ : أشكل عليه أمره ، أنهى خبره الى أمير المؤمنين ليصدر اليه من الراي
ما يكون عمله بحسبه.
وأمره ، أن ينظر
الصفحه ٣٧٤ : ليبشره بعد ان كان أتاه يخبره عمه ، ما كان من أمر الجسر ، فصار الى عمر
فأخبره بالخبر فسماه البشير. ولما
الصفحه ٤٠٤ :
وقال أبو عبيدة :
انه لما بلغ ما وراء النهر خبره طلبوا اليه أن يصالحهم ، ففعل وبعث من قبض ذلك
فأتته