الصفحه ٣١٥ :
فأنه لما ولى عمر
بن الخطاب معاوية الشام والجزيرة أمره عمر أن ينزل العرب مواضع نائية عن المدن
الصفحه ٤٧٥ :
لارسطاطاليس ، وأما بعد فانه قد يجب ان أحل نفسي مع هذا الخطب المحل الذي توجبه
الطبيعة لانه من أراد معرفة شيء من
الصفحه ٢٣١ : واحد. فأما صدقات البقر فالاجماع من أهل العراق
وأهل الحجاز ، ان في كل ثلاثين بقرة تبيعا جذعا ، وهو الذي
الصفحه ٢٣٨ : أبي طالب [عليه السلام](١) في أبي الحارث (٢) الاسدي (٣) لما ابتاع (٤) معدنا بمائة شاة فقال له أن الركاز
الصفحه ٤٠ :
وأمره أن يجعل
مجلسه عند تحاكم (١) الناس اليه ، في مسجد الجماعة ، من البلد الذي يحله اذ كان
اولى
الصفحه ٥٨ : الكتاب كاتب يكون ما
يعمله ، مثل الذي بينا. ان صاحب مجلس الاسكدار في ديوان الخراج ، ما يعمله من
انفاذ
الصفحه ٢٩٣ : [و](٦) الاسقف معه ناشرا كتابه الذي كتبه له ، فقال بعض المسلمين
: والله ما خالد بأمير فكيف يجوز صلحه ، فقال أبو
الصفحه ٤٨ :
وأمره ، أن يديم
عرض جنده حتى يعلم علمهم ويطلع على حقيقة أمرهم ، ويلزمهم مراكبهم.
وأمره أن يشرف
الصفحه ٤٤٩ : عن جميع
المساوئ وليس أحد يظن انه أعلم (٢) بما يرضى الله ويسخطه من العالم الذي يعلم أمر الله على
كهنه
الصفحه ٣٣٧ : يفعل ، الا نفرا منهم رأوا أن يقسم الارض بينهم فوضع
على كل حالم دينارين الا أن يكون فقيرا وألزم كل ذى
الصفحه ٤٨١ : منه ولا يمنعه من ذلك مساعدة أحد من خلق الله.
الحادي عشر : أن
يكون قوي العزيمة على الشيء الذي ينبغي
الصفحه ٢٣٠ : كلمة (بالجهل)
بالنص الذي ذكره ابن سلام في كتاب الاموال.
الصفحه ٣٣٩ : : لعمرو ان اللقاح بمصر
بعدك قد درت ألبانها فقال عمرو : انما ذلك لانكم أعجفتم أولاها. وذكر المدائني :
ان
الصفحه ٤٥٧ : فضلا ان الجهل ضدها ، وهو
الشيء الذي ينتفي منه الناس جميعا ويتدافعونه طرا ، وبها ينال الدنيا حق المنالة
الصفحه ٢٢ : المشهور القاعدة او
الدستور او الطريقة ، او القانون. قال المسعودي :
(تفسير آئين نامه
كتاب الرسوم) ويعني