الصفحه ٦٥ : (٣) في شيء من ذلك ، دون أن يكون قد جمع الى بعض ما قدمناه من
فنون الكتابة ، الاضطلاع من الحكم الذي يحتاج
الصفحه ٣٣٦ : الى موضعه ان
وافاه كتابه دون مصر. فورد عليه الكتاب وهو بالعريش ، وقيل أيضا : ان عمر كتب الى
عمرو بن
الصفحه ٢١٥ : ، رواه طاووس عن النبي عليه السلام (١) من انه قال (٢) : «عادي (٣) الارض لله ولرسوله ثم هي لكم». وسئل طاووس
الصفحه ٢١٧ :
لا يبلغها الماء
ليصنع بها ما شاء. وقال ، بعض الرواة : انه انما أقطع بلال بن الحارث العقيق لان
الصفحه ٦ : ، وكل الذي يعرفه المؤرخون عنه ما أورده الجاحظ عنه فقال : «وقال قدامة حكيم
المشرق في وصف الذهن شعاع مركوم
الصفحه ٢٧١ :
فكتب له ولاهل
دومة كتابا بالصلح نسخته (هذا كتاب من محمد رسول الله لاكيدر ، حين أجاب الى
الاسلام
الصفحه ٢٤٣ : مؤتمنون على زكوات أموالهم. وبعض أهل العراق يجعل أهل الذمة بمنزلة
المسلمين في هذا الموضوع. ومالك بن انس صدق
الصفحه ٩٨ : مرو الى آمل](٣) ، ستة وثلاثون فرسخا.
ومن مدينة آمل الى
شط نهر بلخ [فرسخ ، ومن الموضع الذي عبر العابر
الصفحه ١٣١ :
قال قدامة بن جعفر
: ما ينبغي لمن يرشح نفسه من الكتابة للرئاسة العالية ، أن لا يكون (١) جاهلا بأمر
الصفحه ٢٥٤ : العزيز الفقهاء أن يكتبوا
له السنة في الثمانية الاسهم التي ذكرها الله عز وجل في كتابه فكتب : «ان سهم
الصفحه ٤٥٥ : .
فأجابه أرساطاليس
: وهو معلمه الذي أنشأه ، وبصره جوابا ينبغي أن يمتثل في جوابات الملوك ، ويتقبل
في
الصفحه ٤٦٢ : أدخل اليه : ما الذي حملك على خلافنا والخروج علينا فقال الخارجي
: آية وجدتها في كتاب الله قال قوله
الصفحه ٣٧ : الخراجية ، ينتفع بها
ويكون فيها تبصير لمن يروم المكاتبة في معناها. وقد وجب الان ان نذكر من المكاتبات
في
الصفحه ١٢٣ :
ويجتمع الطريقان [بسلوق](١) فيكون طريقان الى أجدابية. ولنرجع الى ذكر مخيل الذي قلنا
ان عنده
الصفحه ١٣ :
وقد استنسخ شارل
شيفر المجلد الباقي من كتاب قدامة ، وهذه النسخة من المخطوط موجودة بدار الكتب