الصفحه ٣٢٦ :
وكتب الى عثمان ،
فكتب أن الغنيمة باردة لاهل الشام وكتب الى سلمان يأمره بغزو أران ، قالوا : ولم
تزل
الصفحه ٣٣٦ :
الى سر من رأى وسار الى جرزان فظفر باسحاق بن اسماعيل فقتله صبرا ، وفتح جرزان
وحمل من بأران وظاهر
الصفحه ٣٣٨ :
فجعل على كل جريب دينارا وثلاثة أرادب طعام وعلى رأس كل حالم دينارين وكتب به الى
عمر فأنفذه وكتب عمر بن
الصفحه ٣٧٤ :
بتوجيهه في جيش
الى أصبهان ، فوجهه ففتحها عبد الله بن بديل جيّ ، صلحا بعد قتال على أن يؤدي
أهلها
الصفحه ٣٩٩ :
وجوها.
ولما استخلف
المنصور ، ولي معن بن زائدة (١) سجستان فقدمها وبعث عماله الى أعمالها ، وكتب الى
الصفحه ٤٠٣ :
سنوأنجر (١) فحصر أهله فصالحوه على ثلثمائة ألف ومضى الاحنف الى مرو
الروذ فحصر أهلها واجتمع له أهل
الصفحه ٤٣٤ :
الباب السادس
في حاجة الناس الى
الذهب والفضة والتعامل بهما وما يجري مجراهما لما كان كل واحد من
الصفحه ٤٧٤ :
من الامور وأفضي
اليه مثل الذي أفضى اليّ من الاحوال أن يكون طالبا ثلاث (١) خصال لا مذهب عنها. أما
الصفحه ١٥٧ : ميل ، ثم ينعطف في جهة الجنوب نحو المغرب حتى
يتجاوز (٢) في الدنو الى غرب (٣) الموضع الذي ابتدأ منه
الصفحه ٢٧٦ : رسول الله
عليه السلام الى عمان ، وكان الاغلبيين عليها الازد ، وكان بها من غيرهم بشر كثير
في البوادي
الصفحه ٢٨٥ : ، فأخذ اللواء منه ودفعه الى يزيد بذى الروة ، فسار به أخوه معاوية
يحمله بين يديه ، وصار جيش خالد مع يزيد
الصفحه ٣١٤ :
عن أرضه على أتاوة
ثم سار الى ارزن (١) ففتحها صلحا على مثل ما تقدم ودخل الدرب ، فبلغ بدليس
وجازها
الصفحه ٣٢٨ :
وسار سلمان بن
ربيعة الباهلي حين أمره عثمان بالمسير الى أران ففتح مدينة البيلقان صلحا على ان
آمنهم
الصفحه ٣٣٣ : خمسمائة رأس يؤديها دفعة واحدة. ثم لا يكون
عليه سبيل وعلى أن يحمل ثلاثين ألف مدى الى أهراء الباب في كل سنة
الصفحه ٣٥٣ : الى بلاد البجة ، ووافى ساحلا يعرف بعيذاب ، فوافته
المراكب هناك ، فاستعان بتلك الميرة حتى وصل الى قلعة