الصفحه ١٠٥ :
خورتكين الدهقان
سبعة فراسخ ، ومن بوزكند (١) الى العقبة [والطريق الى](٢) العقبة بين القرى متصلة
الصفحه ١٣٩ :
الى أرض حلوان. ثم ما ارتفع في الشمال الى الروم والبرجان وما على سيف البحر في
الجانبين عنها على نهر
الصفحه ١٠١ :
وتفسيره ماء مقلوب
لان جريته من أسفل الى فوق ، ومن أبارجاج الى منزلة ستة فراسخ ، على بركوآب وهذا
الصفحه ١٠٨ :
فراسخ ، ومن
سياجرد الى نهر بلخ جيحون في مفازة سبعة فراسخ ، ومن مدينة الترمذ (١) الى روعان صرمنجان
الصفحه ١٥٤ :
وفرقة اخرى تمر
الى ناحية المذار (١). ثم يصب الجميع الى بحر العرب (٢). ومقدار مسافة دجلة منذ
الصفحه ٣٩٥ :
ـ وكانا معه بكابل
ـ بلاء حسنا. وسار عبد الرحمن فقطع وادي نسل وصار الى بست ففتحها عنوة ، وسار الى
الصفحه ١٠٧ :
العقبة عين بحجار
وكله ليس بصعب أربعة فراسخ ، ومن أرغين الى قصر خوط قرية عامرة في صحراء كثيرة
الاهل
الصفحه ٤٢١ :
رجال من آل عقيل
قتلهم معه. ومات يزيد بن أبي كبشة بعد قدومه (١) أرض السند بثمانية عشر يوما
الصفحه ٤٥٤ :
فأني ان أصير الى
الحال التي أومأت اليها ، أفعل بك ما ينبغي ان يفعل بمثلك في تلك الحال. فقال
معلمه
الصفحه ١١٤ :
فأما الطريق من
بلد ذات الشمال قرقيسيا وسنجار ، وطريق الفرات : فمن بلد الى تل أعفر وهي قرية
كبيرة
الصفحه ١٤٢ :
والقطع المسمى
اتينة من هذه القطوع الثلاثة ، يأخذ مما يلي الطول من المشرق الى المغرب ، منحرفا
الى
الصفحه ١٥٥ : أربعمائة وخمسين ميلا ، ثم يعرج في جهة الجنوب فينزل الى بلاد
الاسلام فيما بين سعرت (٣) وملطية وشميشاط
الصفحه ٢٦٠ : مال أحب اليه منها ، وقال :
اشهدوا انني قد رددتها الى ما كانت عليه. ولما كانت سنة عشرين ومائتين أمر
الصفحه ٢٧٤ : اتهم الدهاقين بموالاته فردهم الى ألف وثمانمائة
حلة. ثم لما ولى الامر عمر بن عبد العزيز شكوا اليه فناءهم
الصفحه ٢٧٨ : بني عبد
شمس ، الى البحرين ليدعو أهلها الى الاسلام أو الجزية (٢) ، وكتب معه الى المنذر بن ساوى والى