الصفحه ١٣٤ : الضرب أربعة وعشرون ألف ميل فحكم بأن ذلك دور الارض
وهو ما كان لو احتيج الى مساحته (١) بالمساحة الارضية
الصفحه ٤٣٨ :
الباب الثامن
في ان النظر في
علم السياسة واجب على الملوك والائمة
لما كان هذا النظر
مما يلزم
الصفحه ٢٣٧ : ء ، والصبيان ولكن يرضخ
لهم على قدر أعمالهم ، ان كان للعبيد غناء في المحاربة ، وكانت المرأة تداوي
الجرحى ، وما
الصفحه ٣٦ : ذلك في
وجوه النفقات ، والاطلاقات ، اذا كان ما يرفع من الختمات ، مشتملا على ما يرفع الى
دواوين الخراج
الصفحه ٤٥٧ : البعيدة.
وكتب أرسطاطاليس
الى الاسكندر رسائل كثيرة في حال محاربته دارا الى ان ظفر به. وبعد ذلك في حال
الصفحه ٥٨ : النظر في الكتب بأنفسها. فأما الان ، فالمتولي لفض الكتب وأخراجها الى
دواوين الوزير ، وقد انتقل عمل هذا
الصفحه ٤٢٥ : المنزلة.
الباب الثاني : في
السبب الذي احتاج له الناس الى التغذي.
الباب الثالث : في
السبب الذي احتاج له
الصفحه ٦٢٣ : : في السبب الذي احتاج له
الناس الى التغذي................ ٤٢٨
ـ ٤٢٨
الباب الثالث : في السبب الذي
الصفحه ٧٧ :
الباب الحادي عشر
في ديوان البريد والسكك والطرق الى نواحي المشرق والمغرب
قال أبو الفرج :
يحتاج
الصفحه ٣٨٦ : الاحواز ، فأضيفت الى ذلك غيره فوقع
قوم فيه الى المأمون ، فأمر بالنظر في الامر فما لم تكن فيه شبهة أقر
الصفحه ٢٣ :
[المقابلة](١) فهو النظر في الجرائد (٢) ، وتصفح الاسماء ، ومنازل الارزاق ، والاطماع ، والخراج [بالخلائق
الصفحه ٣٠ : زمان الفائت ، يوجب تقديم اطلاق ما أخر منه ، يؤكد
عندهم بطوله ووجب سقوطه ، وسنذكر النظر في أمر الجيش
الصفحه ٣٧٧ : بلاد
العدو وغنائهم في مجاهدته ، وسألوه النظر لهم وتخفيف ما يلزمهم من عشر غلاتهم في
القصبة ، فصير عليهم
الصفحه ٤١٩ : الى الرور
وهي من مدائن السند على جبل فحصرهم أشهرا ثم فتحها صلحا على الا يقتلهم ولا يعرض
لبدهم ، وقال
الصفحه ٤٣٣ :
بطل أمره أول ذلك
، لان جسمه أن كان لطيفا ضعف عند احتمال مثل مهنته. وثانيا : لحاجته الى مباشرة