الصفحه ٣٧٣ : ياسر ، جرير بن عبد
الله البجلي الى همذان ، فقاتله أهلها ودفع دونها ، وأصيبت عينه بها. ثم انه فتح
همذان
الصفحه ٤١٢ : عليهم بالحروب ودعاهم الى الاسلام. وكان كاوس ملك أشروسنة ، كتب الى الفضل
بن سهل ، وزير المأمون وهو
الصفحه ٤٣٦ :
الباب السابع
في السبب الداعي
الى اقامة امام أو ملك للناس يجمعهم
لما دعت الحاجة
الى اجتماع
الصفحه ٤٥٥ : [فيه](١) :
أما بعد فان
الاقدار وسابق الاتفاقات ، وأن كانت أصارت بنا الى ما نحن عليه ، من علو الشأن
الصفحه ٤٥٦ :
وأما قوله في
رجوعه في الرأي اليّ ، فالاحوال الكبار تشغل الملك عن الانفراد بالرأي ، وتقطعه
عنه
الصفحه ٤٧٢ : منه مثل
ذلك الحال عاتبه وتوجهت المذام عليها وجعلها أهل الجهالات وعىّ الالسن طريقا الى
خديعته وتسقطه
الصفحه ٥٥ : التي يحتاج الى ختمها بخاتم أمير
المؤمنين تمر به ، ويثبت فيه ولان لخاتم الخليفة من الموقع ما ليس لغيره
الصفحه ١٣٢ : الصناعة النجومية وكيف ذلك.
لما احتيج الى علم
أحوال الارض في شكلها ومقدارها ، ومساحتها ، وأوضاع البلدان
الصفحه ١٥١ : الى البطيحة في الاقليم الاول ، عند بعد جزئين من خط
الاستواء ، ثم يخرج من هذه البطيحة نهر ، هو نيل مصر
الصفحه ١٩٣ : يغزون لعشر تخلط من تموز ، فيقيمون الى وقت قفولهم ستين يوما.
فأما الشواتي فأني
رأيتهم جميعا يقولون
الصفحه ١٩٤ :
فأنس كل واحد
منهما بصاحبه ، وأظهر بره وأكرمه. ثم ان انوشروان تقدم الى جماعة من ثقاته ،
وخاصته أن
الصفحه ٢٠٠ :
فاذا قد أتينا على
ذكر ثغور المشرق ، فلنرجع الى ناحية الجنوب وبها ثغر البجة والنوبة ، وهم مصالحون
الصفحه ٢٧٧ : من أهل دبا سبيا بعثا به الى أبي بكر.
ثم ان الازد رجعت
الى الاسلام ، وارتدت طوائف من أهل عمان
الصفحه ٢٨١ : على
بابها ، فسميت اليمامة ، والله أعلم ، وقالوا : لما كتب رسول الله صلى الله عليه [وسلم](١) الى ملوك
الصفحه ٢٨٢ : فمات بعد قليل ، فلما انصرف
وفد بني حنيفة الى اليمامة ادعى (٢) مسيلمة الكذاب النبوة وشهد له الرّجال بن