الصفحه ١٩٤ : يكبسوا طرفا من عسكر الخزري ويحرقوا فيه فلما أصبح شكى ذلك الى أنو
شروان فأنكر أن يكون علم بشيء منه ولما
الصفحه ٣٢٤ :
كتب أنو شروان الى
ملك الخزر بعترة (١) ويحتال عليه لبناء الحائط وقد اقتصصنا ذلك في المنزلة التي
قبل
الصفحه ٤٦١ :
ومعناها. انه رفع الى أنو شروان يسأل عن مبارزته العدو بنفسه : ـ فوقع لتشتهر في
الافاق شجاعتنا وتنتشر
الصفحه ١٦٨ : تليه وتقرب منه ، فلما ولى أنو شروان ابنه
، أمر بذلك الماء فزحم بالمسنيات حتى أعاد بعض تلك الارضين الى
الصفحه ١٩٣ : حدود الروم من جهة الغرب ، فنقول ان حد الخزر من أرمينية الى خوارزم
من خراسان وكان أنو شروان بن قباذ لما
الصفحه ٣٥٧ : واسمه مردانشاه وكان أنو شروان لقبه بهمن تبركا به
فلقي المسلمين في الموضع المعروف بقس الناطف وكان يوم
الصفحه ٤٥٦ :
__________________
(١) قال أنو شيروان :
الناس ثلاث طبقات : تسوسهم ثلاث سياسات طبقة من خاصة الاشرار : تسوسهم بالغلظة
والعنف
الصفحه ٤٦٠ : ذائعا
بقدرته.
ومما أذكره ليقبله
الملوك ويأخذوا به ، ان أنو شروان وقع الى وزرائه ، بأن يسارعوا الى ما
الصفحه ١٤٥ :
الباب الثالث
في وضع البحار من الارض المعمورة (١) ومسافتها والجزائر منها
أعظم البحار عندنا
هو
الصفحه ٥٠١ :
البتم ١٧٢ ، ٤٠٩
البجس ١١٥.
البجة ١٣٩ ، ٣٥٢ ،
٣٥٣
البحار ١٣٠
بحارت وحويرث :
١٥٤
البحر ٤٦
الصفحه ١٣٠ : الثاني : في
قسمة المعمور من الارض.
الباب الثالث : في
وضع البحار من الارض المعمورة ومسافتها والجزائر
الصفحه ١٣٣ : أمعن في السير للمساحة والذرع ما يعوقه عن وجهه من الجبال
الشامخة والاودية المنقعرة والبحار المنكرة
الصفحه ١٣٩ : الزنج والهند والسند والصين ، ثم في الغرب بلاد النوبة والبجة
والبربر والجزائر من البحار المشرقية
الصفحه ١٤١ : ذاهبا الى بحر الروم وهو المشترك بين أروفى ولوبية. والحد الرابع ، هو
البحر الرومي من البحار الى حد ما يلي
الصفحه ١٤٣ :
بحار متعددة
المسلك ، وجبال شاهقة المصعد ، وأودية (١) لا يمكن فيها المنحدر ، ومفاوز يتعذر فيها وجود