الصفحه ١٤١ : ذاهبا الى بحر الروم وهو المشترك بين أروفى ولوبية. والحد الرابع ، هو
البحر الرومي من البحار الى حد ما يلي
الصفحه ١٤٥ :
الباب الثالث
في وضع البحار من الارض المعمورة (١) ومسافتها والجزائر منها
أعظم البحار عندنا
هو
الصفحه ٥٠١ :
البتم ١٧٢ ، ٤٠٩
البجس ١١٥.
البجة ١٣٩ ، ٣٥٢ ،
٣٥٣
البحار ١٣٠
بحارت وحويرث :
١٥٤
البحر ٤٦
الصفحه ١٣٩ :
الى أرض حلوان. ثم ما ارتفع في الشمال الى الروم والبرجان وما على سيف البحر في
الجانبين عنها على نهر
الصفحه ١٤٣ :
بحار متعددة
المسلك ، وجبال شاهقة المصعد ، وأودية (١) لا يمكن فيها المنحدر ، ومفاوز يتعذر فيها وجود
الصفحه ١٣٣ : يكن الى علم مساحة الكرة سبيل الاستخراج أعظم دائرة تقع عليه وهي التي
تقسمها (١) نصفين ، وكان استخراج
الصفحه ١٣٠ : الثاني : في
قسمة المعمور من الارض.
الباب الثالث : في
وضع البحار من الارض المعمورة ومسافتها والجزائر
الصفحه ٦٢٢ :
الباب الثالث : في وضع البحار من الارض
المعمورة ومسافتها والجزائر منها... ١٤٥
ـ ١٤٨
الباب الرابع
الصفحه ٨٥ :
فأما من أخذ على
طريق الساحل ، فاذا صار الى شرق ذي النمل صار الى الصلا (١) ثم الى البنك ، ثم الى
الصفحه ١١٨ :
ومن سلمية الى
دمشق ، في طريق يعرف بالاوسط من سلمية الى فرعايا ثمانية عشر ميلا ، ومن فرعايا
الى ما
الصفحه ١٢٧ :
سكك الطريق العادل
الى قم وأصبهان : من الدور الى قم ثلاث سكك ، ومن قم الى أصبهان سبعة وأربعين
فرسخا
الصفحه ١١١ :
فراسخ ، ومن خان
بابك الى برزند (١) ستة فراسخ ، ومن برزند الى بهلاب (٢) اثنا عشر فرسخا ، ومن أردبيل
الصفحه ٩٢ :
ماس ومروة أربعة
فراسخ ، ومن ماس ومروة الى كرو سبعة فراسخ ، ومن كرو الى الخان (١) تسعة فراسخ ، ومن
الصفحه ٨٤ :
وماؤها واد جرار
وهي قرشية تسمى قرن. ثم من قرن فنواصل الطريق. وقد كتبنا الطريق من الكوفة الى
مكة
الصفحه ٨٨ :
واذ قد ذكرنا
الطريق الى مكة من كل جهة واتبعنا ذلك بالطريق الى اكناف الجنوب مثل اليمن وما
يتصل بها