الصفحه ٢٠٦ :
الباب الثاني
في الفي وهو ارض العنوة
اختلف المسلمون في
أرض العنوة ، فقال بعضهم : يخمس ثم تقسم
الصفحه ٢١٩ :
الباب السابع
في المقاسمة والوضائع
أما أرض العشر فقد
قدمنا أقسامها وفيها العشر دون ما سواها
الصفحه ٢٣٠ :
المسان ولا يرد
المصدق الفضل على رب المال ، وقال بعض الناس : لا صدقة في الصغار ولا شيء على
ربها
الصفحه ٢٤٦ :
الباب السادس عشر
في الشرب
قضى النبي صلى
الله عليه (١) في وادي مهر في ان يحبس الماء في الارض
الصفحه ٢٦٦ :
ولما فرغ (١) من طوافه أتى الصفا فعلاه حتى نظر الى البيت ثم رفع يديه
يحمد الله ويدعوه وقد جاء في
الصفحه ٢٨٦ :
لحرب أمره الامراء
فيها لبأسه وقوة مكيدته ، فأول وقعة كانت بين المسلمين وعدوهم بقرية من قرى غزة
الصفحه ٣١٠ :
في العطاء ، وذلك بأمر محمد بن الرشيد ، ورم قصر سيحان ، وكان الرشيد توفي سنة
ثلاث وتسعين [ومائة
الصفحه ٣٥١ : صقلية
قد تقدم وصفنا
لموقع هذه الجزيرة في المنزلة التي قبل هذه ، فأما غزوها في الاسلام فأن أول من
غزاها
الصفحه ٣٥٣ :
المعدن بمصر ، وولى أيضا القلزم ، وطريق الحجاز وبذرقة ، حاج مصر ، فلما وافى
المعدن حمل الميرة في المراكب
الصفحه ٤٣٦ :
الباب السابع
في السبب الداعي
الى اقامة امام أو ملك للناس يجمعهم
لما دعت الحاجة
الى اجتماع
الصفحه ٤٥٥ : [فيه](١) :
أما بعد فان
الاقدار وسابق الاتفاقات ، وأن كانت أصارت بنا الى ما نحن عليه ، من علو الشأن
الصفحه ١٤ : النسخة مصورة في معهد مخطوطات جامعة الدول العربية تحت رقم (١٠٧٦) تاريخ
وتحتوي على ٢١٥ ورقة في كل ورقة (١٧
الصفحه ٤٨ : على
مراقبه ومحارسه ، حتى يحكم أمر المرتبين فيها ويدر عليهم أرزاقهم ، ولا يتأخر (١) عنهم بشيء منها
الصفحه ٧٧ :
الباب الحادي عشر
في ديوان البريد والسكك والطرق الى نواحي المشرق والمغرب
قال أبو الفرج :
يحتاج
الصفحه ٨٩ : مائة [فرسخ](١٠) وفرسخان.
__________________
(١) في س : أرم.
(٢) في س : سابك.
(٣) في س : حابران