الصفحه ٤٣٣ :
الشمس في الصيف دائما ، ثم البرد والماء في الشتاء وقتا طويلا ، فكانت هذه الاحوال
لو لم يكن جاسيا ، متينا
الصفحه ٤٥٩ : ، وذلك انه علم يشار اليه ، وأمام يؤتم به
، وصغير العيب في الملك عظيم وكذلك الفضل منه ضوء كثير.
وكان
الصفحه ٦٢١ : ............................................................... ١٩
الباب الاول : في ذكر ديوان الجيش....................................... ٢١
ـ ٣٢
الباب الثاني
الصفحه ١٣ :
الوطنية بباريس تحت رقم ٥٩٠٧. في فهرس مكتبة باريس صفحة ٣٨٧ الذي هو من اعداد جورج
فاجداVajda.G أما في
الصفحه ٢١ :
الباب الاول
في ذكر ديوان الجيش
قال قدامة : أول
ما ينبغي أن نبتدئ به ، من أمر هذا الديوان [في
الصفحه ٢٨ : المفردات ذكر ، وان كان مما يتبعه فهو ينصرف اليه ذكر ذلك ،
فقيل مثلا : في الكميت ، كميت أحوى ، أو أحمر ، أو
الصفحه ٣٠ : زمان الفائت ، يوجب تقديم اطلاق ما أخر منه ، يؤكد
عندهم بطوله ووجب سقوطه ، وسنذكر النظر في أمر الجيش
الصفحه ٥٤ :
وان كانت أقطاعا
أو طعمة (١) فصاحب ديوان الضياع. أو كانت صلة أو حبوة فصاحب بيت المال.
أو جاريا في
الصفحه ٦٣ :
الباب التاسع
في ديوان المظالم
[قال قدامة] هذا
الديوان : سبيله أن يتقلده رجل له دين وأمانة
الصفحه ٧٤ :
وأما من أخاف
السبيل فان في ذلك أحكاما ، منها : انه أخاف السبيل ولم يأخذ مالا ، ولم يقتل فانه
أن
الصفحه ٨٤ : .
__________________
(١) في س : السرعة.
(٢) في س : الرقبة.
وذكرها المقدسي (بالدثينة) وأثبتنا ما ذكره ابن خرواذبه ص ٢١٤
الصفحه ١٤٣ :
بحار متعددة
المسلك ، وجبال شاهقة المصعد ، وأودية (١) لا يمكن فيها المنحدر ، ومفاوز يتعذر فيها وجود
الصفحه ١٥٥ :
وأما الاقليم
السادس ، فأن فيه من الانهار ستة وعشرين نهرا ، منها الفرات ، وأوله من عين في بلد
الروم
الصفحه ١٧٢ : وثلاثين ألف ألف درهم.
واذا قد أتينا على
خراسان من المشرق وفيها ثغور الترك وغاية حد الاسلام من هذه الجهة
الصفحه ١٩٥ :
بالفارسية كبشوم (١) وتفسيره [الحد المرموق] وبينه وبين الديلم جبل ، ولم يزل
فيه للفرس (٢) مقاتلة من الاسوارية