الصفحه ٥٦ :
وعمر ، وعثمان ،
يختمون به فبينما هو في يد عثمان اذ سقط في البئر ، فنزفت البئر فلم يقدر عليه ،
وذلك
الصفحه ٧٢ :
بمنزلة ما في جميع ما ذكرنا. واذا وجد القتيل في محلة قوم ، فعليهم أن يقسم منهم
خمسون رجلا ، ممن يختار
الصفحه ٧٨ : معه منه ما لا يحتاج في الرجوع فيه الى غيره ، وما أن سأله عنه الخليفة في
وقت الحاجة الى شخوصه وانفاذ
الصفحه ٨٧ : ، عرفجا ،
الحدوثة ، عبادان.
__________________
(١) في الاصل : موسى.
(٢) اضيفت من كتاب
ابن خرداذبة
الصفحه ٩١ : . فذلك من السيرجان قصبة كرمان الى المفازة (٥) مائة وثمانية وثمانون فرسخا الى سجستان في المفازة
والجادة
الصفحه ١٠٣ : ثلاثة أيام ، وهو
الاعلى وهو حد الصين على سير القوافل في المرعى والمياه.
ثم نرجع الى
سمرقند وقد ذكرنا
الصفحه ١١٠ : (١٤) ثمانية
__________________
(١) في الاصل : سلس.
(٢) في الاصل :
السلعات.
(٣) في الاصل : بورة
الصفحه ١٨١ :
ومن ذلك في الجنوب
أعمال اليمن ومخاليفه ، وهو مخلاف صنعاء ، ومخلاف صعدة ، مخلاف شاكرة ، همدان ،
صدى
الصفحه ١٩٧ :
أما التبت منهم
فانه يمنة (١) بلاد التغزغز (٢) في جهة الجنوب ، وكان ذو القرنين لما ظفر بفورك
الصفحه ١٩٨ : الذهب في بيت ماله ، فقال
له ملك التبت : في ان يقدمه في جيوشه الى الصين فأمره الملك باستخلاف ابنه على
الصفحه ٢٣٣ :
المكسورة القرن.
والهرمة وكل ذات عوار. بل يؤخذ في الصدقة الوسطى من كل شيء وليس في أسنان الغنم ما
الصفحه ٢٣٨ :
الباب الحادي عشر
في المعادن والركاز والمال المدفون
قد يسمى المعدن
ركازا ومنه الحديث عن علي ابن
الصفحه ٣١٩ :
على الجزيرة
وثغورها ، فنفذ في سنة أربعين ومائة ومعه الحسن بن قحطبة في جنوده أهل خراسان ،
وضرب
الصفحه ٣٢٤ :
كتب أنو شروان الى
ملك الخزر بعترة (١) ويحتال عليه لبناء الحائط وقد اقتصصنا ذلك في المنزلة التي
قبل
الصفحه ٤٢٦ :
الباب الاول في صدر هذه المنزلة
قال أبو الفرج
قدامة بن جعفر الكاتب : ان الله تقدس وعلا لما خلق