الصفحه ٦٧ : والنساء في قتل عبد ، أو صبي ، أو امرأة عمدا فان عليهم
جميعا القصاص. واذا قتل الرجل المسلم رجلا ، من أهل
الصفحه ١٣٠ :
[بسم الله الرحمن
الرحيم](١)
المنزلة السادسة
من كتاب الخراج
الباب الاول : في
ان اكثر امر
الصفحه ١٨٧ :
هذه الحصون ثغر
كيسوم. ثم ثغر حصن منصور. ثم ثغر شميشاط (١) ، ثم ثغر ملطية (٢). وهو الخارج في بلد
الصفحه ٢٤٥ :
الباب الخامس عشر
في مواريث من لا وارث له. ويسمى في اعمال الكتاب الحشري
قد جاءت (١) في ذلك آثار
الصفحه ٢٥٤ : العزيز الفقهاء أن يكتبوا
له السنة في الثمانية الاسهم التي ذكرها الله عز وجل في كتابه فكتب : «ان سهم
الصفحه ٣١٧ : الملك بن صالح على شمشاط
ففتحه ودخله لاربع عشرة ليلة خلت من شهر ربيع](٢) الاخر من تلك السنة فلم يزل في
الصفحه ٣٣٣ :
جارية خماسيين سود
الشعور والحواجب وأهداب الاشفار ، وعشرين ألف مدى للاهراء في كل سنة ، ثم دخل
الصفحه ٣٣٧ :
الى مصر في ثلاثة
آلاف وخمسمائة فلم يلبث ان ورد عليه الزبير بن العوام في عشرة آلاف ، ويقال :
اثنتي
الصفحه ٣٣٨ :
في مدينته صالح عن
جميع أهل مصر على مثل صلح اليونة فرضوا به ووضع عمرو بن العاص على أرض مصر الخراج
الصفحه ٤١٧ :
فمات بالقرب من
ذلك الموضع. ثم سار محمد بن القاسم من ارمائيل ومدوا معه سفنا كان حمل فيها الرجال
الصفحه ٤٣١ :
الباب الرابع
في السبب الذي احتيج الى التناسل من أجله
لما كان الله عز
وجل بتصاريف حكمته المعجبة
الصفحه ٤٤٤ : ، ذا عزيمة في نفسه وشكيمة في رأيه
، حتى اذا صح عنده ما يوافق الصواب ، وان كان فيه بعض المخاطر أمضى
الصفحه ٤٧٣ : الوحي أمر من أمر الله قاطع
والرأي مجعول الى الناس فيه التشاور ، وقد كان عليه السلام اذا أراد أمرا قال
الصفحه ٢٥ : (٢) الحاجبين. وان كان بينهما من الغضون كالخط ، قيل : خط. ثم
يقال : في العين اذا كانت واسعة ، قيل : واسع العينين
الصفحه ٢٩ :
والاشاعر ، قيل : منعل. وان خلت قائمة بأن يكون فيها بياض ، قيل : مطلق تلك
القائمة. أما احدى اليدين أو احدى