الصفحه ١١ : غزارة فضله وتبحره في العلم» (١).
والذي بين أيدينا
من هذا الكتاب المنازل الاربعة الاخيرة ، أما المنازل
الصفحه ٥٣ :
الباب الخامس
في ديوان التوقيع والدار
قال أبو الفرج :
اذا أنهى الى الخليفة حال من قدم ، من
الصفحه ٥٨ :
الباب السابع
في ديوان الفض (١)
قال أبو الفرج :
منزلة هذا الديوان من الخليفة ، منزلة مجلس
الصفحه ٦٨ :
فأما ما دون النفس
من الجنايات ، فالقصاص فيها اذا كانت عمدا على المماثلة ، الشيء بمثله ، الا أن
الصفحه ١٥٧ :
وفي هذا الاقليم
أيضا نهر بلخ وابتداؤه من بحيرة في ناحية المشرق ، مقدارها نيف وأربعون ميلا عند
طول
الصفحه ١٩٦ :
الى مدينة التغزغز
(١) مسيرة أربعين يوما في براري فيها عيون وكلأ عشرون يوما. ثم ترى كبار خمسة
الصفحه ٢٢٨ :
خمس يزيد الى مائة
وخمس وأربعين فاذا بلغت الابل مائة وخمسة وأربعين كان فيها حقتان وخمس شياه ، وفي
الصفحه ٢٥٥ : يسألون الناس وسهم الرقاب ، نصفان لكل مكاتب يدعي الاسلام وهم على أصناف شتى ،
فلفقهائهم في الاسلام فضيلة
الصفحه ٣٠١ : ، وقد كانت حوصرت قبل ذلك ، فنهض اليها في سبعة عشر
ألفا فقاتله أهلها ، ثم حصرهم ، ومرض في آخر سنة ثمان
الصفحه ٤٨٤ :
به ، ولا يغفل عنه
في ليل ولا نهار ، ولا في أوقات نومه ، ويقظته ، وخلوته سيما في وقت انسه ، وسكره
الصفحه ٦٢٣ :
الباب التاسع عشر : في فتوح النواحي
والامصار......................... ٢٥٦
ـ ٤٢٤
المنزلة الثامنة
الصفحه ٢٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم
قال أبو الفرج :
من كان حافظا لما قدمنا ذكره ، [في المنزلة](١) الاولى
الصفحه ٣٥ :
ومن يشقه ، وغيرهم
من النجارين ، والمزوقين ، والمذهبين وسائر الصناع ، محاسبات فيها لمن أراد
استقصا
الصفحه ٤١ :
وأمره ان يتثبت في
شهادة الشهود ويثبتها قبلة ، ثم يبالغ في المسألة عنهم ، والبحث عن حالاتهم
الصفحه ٦١ :
وزنه اثنا عشر
قيراطا (١) ، ودرهم وزنه عشرة قراريط (٢). فلما احتيج في الاسلام الى الزكاة ، أخذ