الصفحه ١٧٦ :
ويلي أعمال الموصل
من جهة الشمال قرندي وبزندي (١) وفيها جبل الجودي الذي أرست عليه سفينة نوح
الصفحه ١٧٧ : أعمال ديار (٤) مضر في الغرب ، الرها ، حران ، سروج ، المديبر (٥) البليخ ، تل موزن رابية بني تميم ، قريات
الصفحه ١٨٠ : : ان اكناف الجنوب [من](١) العراق ، نجد ، [و](٢) مكة والمدينة (٣) وأعمال اليمن ، ثم في الانحراف نحو
الصفحه ١٩٩ :
وأقام الاسكندر في
أرضه ، حتى بنى مدينة سماها برج الحجارة ، وجعل فيها من الفرس خمسة آلاف رجل رابطة
الصفحه ٢٢٤ :
الباب الثامن
في جزية رووس أهل
الذمة
قد قال بعض الناس
في العرب ان رسول الله صلى الله عليه قال
الصفحه ٢٣٦ :
في النسب وهم بنو
نوفل ، وبنو عبد شمس قال : ان بني هاشم وبني المطلب لم يفترقوا في جاهلية ولا اسلام
الصفحه ٢٧٣ :
ولا يتعاملوا به
فما زال (١) أمرهم جاريا على هذا في خلافة أبي بكر ، فلما استخلف عمر ،
قيل : انهم
الصفحه ٣٠٦ :
امر جزيرة قبرص
قال الواقدي ،
وغيره : غزا معاوية في البحر غزوة قبرص الاولى ولم يركب المسلمون بحر
الصفحه ٣١٥ :
والقرى ويأذن لهم في اعتمال الارضين التي لاحق فيها لاحد فأنزل بني تميم الرابية
المعروفة بهم من ديار مضر
الصفحه ٣٤٩ :
اصطناعا له ،
فأبتنى ابراهيم القصر الابيض الذي في قبلة القيروان على ميلين منها ، وخط الناس (١) حوله
الصفحه ٣٥٥ : مائة ألف درهم ، يؤديها في كل سنة ، فكان ما أخذ منهم ، أول مال حمل
الى المدينة من العراق. واشترط عليهم
الصفحه ٣٦٠ : أبي محجن
ثم رجع أبو محجن الى حديده فلما انقضى أمر رستم قال له سعد : والله لا ضربتك في
الخمر أبدا ، قال
الصفحه ٤٣٨ :
الباب الثامن
في ان النظر في
علم السياسة واجب على الملوك والائمة
لما كان هذا النظر
مما يلزم
الصفحه ٤٤٨ :
مما لم تزل
الحكماء تأمر به والملوك الحزم تتحاض [عليه](١) ، وتجتهد في ان تنشر عنها فعله واستعماله
الصفحه ٤٤٩ : له أقاصيص مع معلمه ليس يدخل أكثر فيما يحتاج في هذا الموضع الى ذكره ،
وانما وصفت ما وصفته من حاله