الصفحه ٣٤ :
فالوظيفة أربعة
أرطال بالرطل البغدادي. وان كان من الحوارى (١) والخشگار (٢) فثلاثة أرطال. ولهم في
الصفحه ٤٦ :
وأمره أن يمنع
الجند من التنزيل على أحد من الرعية في منزله ، وان يشاركوه فيه (١) مع أهله الا أن
الصفحه ٦٠ :
بن عبد الملك ،
خلص الفضة أبلغ تخليص ، وجود الدراهم وأشتد في العيار. ثم لما ولى خالد بن عبد
الله
الصفحه ٦٦ : السلاح ، أو غير ذلك ،
مما فيه دليل على اعتماد النفس.
وأما شبيه العمد ،
فهو ما تعمد المقتول به من عصا أو
الصفحه ٧١ :
عدل. كذلك في
الضلع ، والترقوة ، اذا كسرا وما جرى مجراهما حكم عدل (١).
واذا أصاب الرجل
ابنه عمدا
الصفحه ٨٦ : ، مخاليف عبد الله بن مذحج [في الاصل : مدحج]
مخلاف لحج (٨) ، أبين عدن (٩) ، مغاص اللؤلؤ ، مخلاف بني مجيد
الصفحه ٩٧ : . فذلك
من نيسابور الى مرو سبعون فرسخا.
__________________
(١) في الاصل : بيس
واثبتنا ما ذكره ابن
الصفحه ١٠٤ : ](١) من ساباط الى مدينة شروسنة سبعة فراسخ ، وهذه الفراسخ منها
فرسخان في السهل (٢) ، ثم الوادي ، والقرى فوق
الصفحه ١٠٥ : متقاربة بخورتكين الدهقان ، وهي
مرتفعة صعبة اذا وقعت الثلوج لم تسلك مسيرة يوم ، ومن العقبة الى أطباش في
الصفحه ١١٢ :
بارما سبعة فراسخ
، ومن بارما الى مدينة السن الى الحديثة ، برية يجري في وسطها الزاب الصغير اثنا
عشر
الصفحه ١١٦ :
في البرية فيلتقي
عند الرب (١) مع الطريق المستقيم [من](٢) الانبار ومن الانبار الى الرب سبعة فراسخ
الصفحه ١١٩ : وعشرون ميلا ، ومن المخلصة الى القصر حصن النصارى ،
وفيه ماء عذب ونخل ، أربعة وعشرون ميلا ، ومن القصر الى
الصفحه ١٣٤ :
وستون ميلا وثلثا ميل ، فضربت هذه الاميال في أجزاء الفلك المسماة بالدرج وهي
ثلثمائة وستون جزء ، فخرج من
الصفحه ١٤٦ :
أميال ، يخرج من
البحر الاخضر ويمر بين الاندلس وطنجة ، ويسمى سبطا (١) ، وينفذه الى بحر الروم ، وفيه
الصفحه ١٦٩ : البطائح ، والاستخراج
فيها واقع الى هذا الوقت ، وهي الارضون المنسوبة الى الجوامد (٣) ، وكان بكسكر نهر يقال