الصفحه ٣٩٢ : يكون بلده كبعض ما افتتح من بلاد فارس وكرمان ، ثم أتى قرية يقال لها
كركويه على خمسة أميال من زالق
الصفحه ٤٤٣ : عند وصوله الى ذلك ، يزول عنه ما كان متشعبا في نفسه من فنون الهوى ، ويضمحل
ذلك أو جله ويتلاشى ، والهوى
الصفحه ١٣٣ : من الزمانين قسطا من المسافة بين البلدين ، وعمل على ذلك في زمان
مسير الشمس يوما وليلة ، وهو دور الارض
الصفحه ٣٩١ : النبي
عليه السلام (١) ، وهو الذي كان انتهى الى نهر فلم يقدر أصحابه على اجازته
، فقال : من أجازه فله ألف
الصفحه ١٩٨ : الى الاسكندر يذكر له ما
بلغه عنه من الوفاء ، وكرم الفعل ، وانه لم يسعه قتاله مع هذه الحال ، وانه لو
الصفحه ١٤٩ : الجنوب وقبل الاقليم الاول جبال تسعة ، منها خمسة متقاربة المقادير
الا ان أطولها ما بين الاربعمائة ميلا الى
الصفحه ٣٦٩ : عماله عشرها وصيرها
سوادية فهي على ذلك الى اليوم. وقد استخرجت بعد ذلك عيون اسلامية ، فجرى ما عمر
بها من
الصفحه ٤٦٠ : من الغباء تخليصا بالغا.
ومما تكلم به
البلغاء ، والملك محتاج الى تقبله ، وان كانت أحوال ما قاله هذا
الصفحه ٩١ : . فذلك من السيرجان قصبة كرمان الى المفازة (٥) مائة وثمانية وثمانون فرسخا الى سجستان في المفازة
والجادة
الصفحه ١٧١ : من جهة الشمال أصبهان وهي كورة على حدتها
وارتفاعها في السنة مقاطعة ، ألف ألف درهم.
وتلي كرمان من جهة
الصفحه ٣٣٦ : انصراف الناس من حرب اليرموك ، ثم استخلف عليها ابنه حين ولي
يزيد بن أبي سفيان ومضى الى مصر من تلقاء نفسه
الصفحه ٣٣٩ : عمر بن الخطاب كان يكتب أموال عماله اذا ولاهم ثم يقاسمهم ما يزيد على ذلك اذا
رجعوا وربما أخذ جميعه منهم
الصفحه ٤٠٠ : فافتتح من أرض فارس
ما أفتتح [ثم (٣) غزا] خراسان في سنة ثلاثين ، واستخلف على البصرة زياد بن
أبي سفيان
الصفحه ٣٦٨ : على ما سقى الفرات ، فذكر رساتيق وقرى منها نهر الملك ، وكوثى وبهر سبر
والرومقان ونهر جوبر ونهر درقيط
الصفحه ٢٩٧ : (٦) على من أقام منهم ، ثم استخلف بحمص ، عبادة بن الصامت
الانصاري ، ومضى نحو حماة فتلقاه أهلها مذعنين