الصفحه ٤٦٩ : الملك الى حال
اغراء بخصمه بالزيادة فيما يلقاه (١) به منها وطرق على نفسه الاسترابة بسريرته فيها فان كان
الصفحه ٤٧١ : أياه فانما أكثر ذلك لعزة الملك وحميته لا لعداوة ومقت يكونان في نفس الملك
عليه فأنه اذا استشعر بهذا
الصفحه ٤٧٧ :
ومما يجب على
الملك الاجتهاد في رياضة نفسه على كتمانه أن يبدو في وجهه الغم أو الغيظ أو الرضا
أو
الصفحه ١١ :
ـ مما أشار اليه قدامة نفسه في المخطوط ـ أمورا في غاية الاهمية.
قال قدامة ، في
المنزلة الخامسة ، عند
الصفحه ١٣ : المخطوط نفسه فالعنوان هو «كتاب
صنعة الكتابة لابي الفرج قدامة بن جعفر الكاتب البغدادي المتوفى سنة ٣٣٧ ه
الصفحه ٣٤ : الخيل نفسها ، وقيل ، الكراع الخيل ، والبغال ، والحمير ، والابقار والاغنام.
(٤) في الاصل :
بيانه
الصفحه ٣٩ : الله من جزيل الثواب ، ويخاف
ما أعده من أليم العقاب.
وأمره اذا حكم ذلك
من نفسه ، وأشعره أياها في
الصفحه ٤٢ :
وأمره أن لا يقبل
شهادة فاسق ، ولا متهم ولا مريب ، ولا ظنين ولا جاز (١) الى نفسه بشهادته ، حظا من
الصفحه ٤٦ : يكون ذلك بأذنه وطيب نفسه ، وان يتخطوا الزروع
أن يطأها أحد منهم بدابته ، ويجعلها طريقه في مقصده ، والا
الصفحه ٤٧ : مرضاته ، وايثار الحق في جميع أفعاله فان الحق
أحرز عصمة ووزر ، وأحصل موئل وعصر.
وأمره بتعهده نفسه
حتى
الصفحه ٥٥ : أبيه ، ثم استمر الامر الى هذا الوقت. فأما الخاتم
نفسه فكان نقش خاتم النبي (صلى الله عليه) (٢) محمد رسول
الصفحه ٥٧ : الا يذكروا
به عمر ، فلم يزل محبوسا مدة اخرى. ثم ان عمر ابتدأ يذكره من نفسه ، فدعا به
فقاسمه وخلى سبيله
الصفحه ٦٩ : شيء من قبل انه لم يكرهه على
شربه.
وأما الديات ، ففي
النفس الدية موفرة. وكذلك في المازن ، وهو كلما
الصفحه ٧٠ : ثلثا الدية. ودية المرأة في النفس ، وفيما دون ذلك نصف دية الرجل.
واذا ضرب الرجل بطن امرأة ، فألقت جنينا
الصفحه ٧٢ :
ويحبس القاتل بعد
ان يقرر أو يعاقب ، حتى يجد توبة ويحدث خيرا. وكذلك الجراحات ، وكلما دون النفس