الصفحه ١٨٦ : ،
والهارونية ، وبياس ، ونقابلس ، وارتفاعها نحو المائة ألف دينار ، ينفق في مصالحها
وسائر وجوه شأنها ، وهي
الصفحه ١٨٨ : المراكب اذا غزت من مصر والشام نحو مائة
ألف دينار.
__________________
(١) في س : بعض.
(٢) في النسخ
الصفحه ١٩٥ :
المسلمون ومعظم الترك في الثغر الذي بخراسان ويسمى نوشجان وهو وراء سمرقند في
المشرق بنحو ستين فرسخا نحو الشاس
الصفحه ٢١٩ : (٢) ، والغيل (٣) والكظائم (٤) وهي نحو القنى. ويقال : بلغة أهل الاهواز وما يعرفونه هناك
القاويات وما كان
الصفحه ٢٦١ : وعاملهم على نحو
مما عامل عليه أهل خيبر ، فلما كانت أيام عمر بن الخطاب وأجلى اليهود قيل انه
أجلاهم فيمن
الصفحه ٢٧١ : .
والمعين ، الظاهر من الماء الدائم ، مثل ماء العيون ونحوها. وقوله لا يعدل سارحتكم
(٦) أي لا تصدق ما شيتكم
الصفحه ٢٩٦ : بين بيت لهيا والثنية ، فولوا منهزمين نحو حمص على طريق قارا
، وأتبعوهم حتى وافوا حمص ، ورآهم الحمصيون
الصفحه ٣١٨ : حتى بلغوا مآمنهم فتوجه المسلمون نحو الجزيرة وتفرقوا فيها
وهدم الروم ملطية فلم يبقوا منها الا هريها
الصفحه ٣٢٥ : ترحلوا نحو
ابن عفان نرحل (٣)
__________________
(١) في الاصل :
الجزية.
(٢) في ت ، س :
وبينهم
الصفحه ٣٣٢ : ذلك ليظهر الاسلام ، وو أدع مروان على ان أقره على مملكته ، وسار مروان
نحوه بخلق كثير من الخزر ، فأنزلهم
الصفحه ٣٥٨ : ويتثاقلون عنه الى ان صار اليه جرير بن عبد
الله البجلي ففارقه على أن يعطى وقومه ربع ما غلبوا عليه وسار نحو
الصفحه ٣٨٢ : قوما من العرب ، فسميت الحديثة ، لانها
بعد الموصل. فبنى نحوه حصنا.
وقالوا (٤) : وفتح عتبة بن فرقد
الصفحه ٤٠٢ : ،
الاحنف بن قيس نحو طخارستان فأتى الموضع الذي يقال له : (قصر الاحنف) وهو حصن مرو
الروذ وله رستاق عظيم يعرف
الصفحه ٤٣١ : وتقصيه وما فيه عمارة العالم ومصلحته ، صار العامل في هذا
الباب ممنوعا من رأيه مقودا نحو ما قضاه الله عليه
الصفحه ٤٣٩ :
كونه ، والسبب فيه ان في صيغ الناس محبة ، الفراغ والكراهة لمن يأخذ على أيديهم
ينحوا بهم نحو الاستقامة