الصفحه ١٠٣ : ما ورد
في وصف الموصل ، ما ذكره الرحالة الشهير ابن جبير (المتوفى سنة ٦١٤ ه) قال (ص ٢٣٥
من طبعة دي
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ١٢٥ : ساعة شاؤوا من ليل أو نهار إلا في أوقات الصلوات. وعلى أن يخرجوا الصلبان في
أيام عيدهم. واشترط عليهم أن
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ٤٨ : ربع فرسخ ، ولهذا عليك أن ترتقي بيوتها بمرقاة تتألف من خمس عشرة إلى
عشرين درجة ، وأحيانا أقل ، بنسبة
الصفحه ٧٤ : غويه).
(٢) لم نطلع على
حادثة اضطهاد من هذا القبيل في تاريخ الصابئة ، وقد حصلت هجرتهم من فلسطين قبل
الصفحه ٩٠ :
ومن كنكور إلى سنا
(Sahna)
ومن سنا إلى
بوليشا (Polisha) أو القنطرة الملكية ، وهي قنطرة
كبيرة من
الصفحه ٤٩ :
الجبال ، ولكن صوت
الرصاص كان أقوى وأشد مما يستعمله الصيادون. فتأهبنا للأمر. وكان من الواجب التدبر
الصفحه ٦٤ :
تبن قليل. ثم يلي
ذلك صف آخر من القصب وفوقه ستة سافات من اللبن. ثم صف ثالث مع خمسة سافات. وتقل
الصفحه ٨٣ : من اللون الأزرق النيلي ، بل لا يلامسونه قط ، وسبب ذلك أن بعض اليهود
حلموا بأن شريعتهم سيبطلها مار
الصفحه ١٠٧ :
الحمام من عدة عيون معدنية أهمها ثلاث وهي : العين الكبيرة ، وعين زهرة ، وعين
فصوصة. وكلها ذات مياه كبريتية
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١٢٢ : كان من تملك بدر الدين لؤلؤ قلعة العمادية بعد أن
استعصت عليه في سنة ٦١٥ ه. وكانت العمادية حين تملكها
الصفحه ١٣٠ :
الملحق رقم (٢٨)
(راجع الصفحة ٩١ ، الحاشية ٣)
هي «رحبة مالك بن
طوق» حسبما يؤخذ من سياق الرحلة