الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ٦١ :
وترسله على أذنيها وتسود وجهها بسخام القدور وتصنع حركات غريبة تستثير ضحك الغرباء
بدلا من دموعهم. ويحضر
الصفحه ٧٩ : العالم. وحينما يدنو الإنسان من ساعة الموت ، يأتي ثلاثمائة
وستون شيطانا ويحملون روحه إلى محل ملي
الصفحه ١٠٢ : ماء الكسك الآتي
من «أبو مارية» الذي يصب في دجلة عند قرية اسكي موصل ، وتبعد هذه القنطرة نحو ٤٥
كيلو
الصفحه ١١٣ :
بقاياه سنة ١٩٣٧)
ولم يبق اليوم من هذه الأبواب ، إلا الباب الوسطاني ، فقد عنيت مديرية الآثار
الصفحه ١١٩ :
وأما وصف حفلة
الزواج ، فكما يأتي :
يقوم أحد الكهنة
من درجة الترميذة بتعميد العروس والعريس كل على
الصفحه ١٠٩ :
النذور. وفي بلدة
الدور خمسة مساجد وهي : «الجامع الكبير» ويقال إنه من أبنية عمر بن عبد العزيز ،
ولا
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٦ :
الأعلى ، وهو من
أشهر الديارات النصرانية وأعظمها شأنا وصفه الشابشتي بقوله إنه «دير بالموصل ، يطل
الصفحه ١١٦ :
بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة ١٦ أو ١٧
ه (ـ ٦٣٨ م) بأمر من
الصفحه ٥ : يقين من فراغ الخزانة العربية من
مصادر وافية بتاريخ العراق في أدواره المختلفة ، وخصوصا ما كان يتعلق منها