الصفحه ١١٤ : أيضا وجوهها مدعومة. وقد عثر
في منتصف وجهها الجنوبي الشرقي على معالم درج آخر كان يرقى منه إلى قمة
الصفحه ٤٢ : قمته مسجد يذهب أهل تلك
البقعة إلى
__________________
(١) ما زالت «محلة
الميدان» و «سوق الميدان
الصفحه ٦٠ : يتقاضون أجورهم من عموم أهل السوق. وتجارة
المدينة رائجة ، ولكن ليست بما كانت عليه في أيام ملك فارس. لأنه
الصفحه ٥ : الفرنسية. وقد طبعت مدوناته سنة ١٦٧٦ م ، ثم جدد طبعها سنة
١٧١٣ م.
وهذه الرحلة نقلت
بكاملها إلى الإنكليزية
الصفحه ٣٤ :
على النصراني إن
سمح له بمشاهدتها. وقد كلفني هذا الفضل ستة قروش. ورأيت أيضا كنيسة للأرمن يقولون
إن
الصفحه ٥٥ :
وفي اليوم التاسع عشر ، بعد أن جرى بنا
الكلك أربع ساعات ، التقينا بنهر يقال له ألتون صو (١) ، أي
الصفحه ١٢٩ :
وقد زارها
تافرنييه في أواسط القرن السابع عشر ووصفها (كما مرّ بنا).
ويروي دلافاله في
رحلته ، أن
الصفحه ٨١ :
أبوينا الأولين
وخلق العالم. والثاني يقع في شهر آب وهو ثلاثة أيام أيضا ، ويعرف بعيد مار يوحنا
الصفحه ١٢ : إلى الفارسية ، وطبعها في طهران سنة ١٣٣١ ه
في ١٠٣٥ صفحة وقد أطلعنا على نسخة منها الأستاذ عباس العزاوي
الصفحه ٢٨ : فيه القمح الجيد الذي يصنع خبزا ويصدر من هذه المدينة.
وقد قطعت المسافة
من يزدي خست إلى اصفهان بثلاثة
الصفحه ٦١ : وأبدانهن بالماء المعطر. وقد يخرجن أحيانا من الدار في غير هذه المناسبات ،
وذلك عندما يأذن لهن أزواجهن بزيارة
الصفحه ٦٣ : الفقراء الذين يميلون إلى تقليد الأغنياء في هذا
الشأن ، فيرهقون كواهلهم بالديون أحيانا ، وقد يبلغ بهم
الصفحه ٩٧ : البادية ، كانت فيما مضى مسالح ومعاقل
وحصونا ومناور للدولة الفارسية تقيها شر هجمات دولة الروم. وقد وصفت
الصفحه ١٠٦ : يسميها بعضهم اليوم حمام العليل وقد سبقه
غير واحد من رحالي العرب الأقدمين وبلدانييهم
الصفحه ١٣٠ :
أحدثها مالك بن طوق ابن عتاب التغلبي في خلافة المأمون».
وقد ذكر ابن
الأثير (الكامل ٧ : ١٨٨ طبعة ترنبرغ