الصفحه ٥٣ : في آسيا ،
وخاصة سفره في دجلة من نينوى إلى بابل (بغداد)
في الخامس عشر من
شباط (١٦٥٢ م) ، تحركنا من
الصفحه ٢٧ : . هذا هو المكان
الذي يجب أن تنزل فيه إن قصدت بلاد فارس ، ما لم تكن مستهدفا هرمز. يتألف بندرريك
من خمسة
الصفحه ١١٠ : ، وجامع أبي دلف وغير ذلك. وقد اهتمت مديرية الآثار القديمة
بتعمير هذه المخلفات وصيانتها من البلى والاندراس
الصفحه ١٢١ : مكان العمادية ، بل كان «قريبا» منه.
وفي «نزهة القلوب»
لحمد الله مستوفي القزويني (ص : ١٠ طبعة لسترنج
الصفحه ١٦ : أتيح له غسل ملاحفه ، وقد رأى الكروان باشي أن
نمكث هنا يومين أو ثلاثة أيام ، بيد أن الأخبار التي وردتنا
الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٧ : باشي وغيره من الرجال البارزين في القافلة ببعض
الفواكه المجففة والرمان. وقد أفادنا هؤلاء السعاة بأن
الصفحه ١٩ : وأطفاله ، وهما يرعيان قطيعين من الماعز
والغنم ، وأخبرانا أنهما ذاهبان إلى الموصل. وقد أرشدانا إلى أحسن
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ١٢٥ : لأنها في وسطه
، ثم يمتد عل سننه ويمر بهيت والأنبار».
وقد أشار الهمذاني
إلى عانة بكونها من المدن
الصفحه ١٠٩ : الله محمد بن موسى بن جعفر
بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين وهو موضع
الصفحه ٧٤ :
وقد كانوا في
القديم يقطنون قرب نهر الاردن ، حيث اعتمد مار يوحنا الذي نسبوا إليه. إلا أنه منذ
زمن
الصفحه ٧١ : ) أو ديوان الباشا. وقد بناها الترك.
ولما كانت الحامية من الترك ، والأهلون من العرب الذين لم يطيقوا
الصفحه ٣١ : المنقورة في جوف الصخر ،
يلجأ إليها من لا يتسع الخان له. وعند المساء جاءنا ضابط الجمرك يتقاضى رسومه ،
وهي
الصفحه ٦٢ : ).
والثانية للأرثوذكس وتسمى كنيسة الثالوث الأقدس ، وقد بنيت في سنة ١٨٥٣ م ، وهي في
المحلة نفسها (عن الأب دير