الصفحه ١٠٦ :
الأعلى ، وهو من
أشهر الديارات النصرانية وأعظمها شأنا وصفه الشابشتي بقوله إنه «دير بالموصل ، يطل
الصفحه ٥ : يقين من فراغ الخزانة العربية من
مصادر وافية بتاريخ العراق في أدواره المختلفة ، وخصوصا ما كان يتعلق منها
الصفحه ٦٤ :
السافات بهذا الوجه حتى تبلغ القمة. ويلوح أن شكله الأصلي كان أقرب إلى المربع منه
إلى المدور. وفي أعلى قسم
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ٤٧ :
(Great Zarbe) فعبرناه فوق قنطرة حجرية (١) تتألف من تسعة أقواس. ويروي الأهلون أن هذه القنطرة أقامها
الصفحه ٤٩ : الجبل إلى سهل خصيب تسقيه عدة
أنهر.
فالمقاطعة التي
اجتزناها حتى الآن ، تؤلف القسم الأعظم من بلاد آشور
الصفحه ١٠٧ :
إلى وصف هذه
الحمام. قال ياقوت الحموي (معجم البلدان ٢ : ٣٢٩) : «حمام علي : باصطلاح أهل
الموصل وهي
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١٣٠ : خمسة أيام ، وإلى بغداد ،
على شاطىء الفرات أسفل من قرقيسيا. قال البلاذري : لم يكن لها أثر قديم ، إنما
الصفحه ١٢ : إلى الفارسية ، وطبعها في طهران سنة ١٣٣١ ه
في ١٠٣٥ صفحة وقد أطلعنا على نسخة منها الأستاذ عباس العزاوي
الصفحه ١٤١ : ، ١٠٨ ، ١١٦
رحلة ابن جبير
١٠٣ ، ١٠٥ ، ١٠٨
رحلة إلى الهند
للمطران نوري ١١١
زاد المسافر
للكعبي ١١٦
الصفحه ١٠٩ :
النذور. وفي بلدة
الدور خمسة مساجد وهي : «الجامع الكبير» ويقال إنه من أبنية عمر بن عبد العزيز ،
ولا
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ١٠٥ :
ولكن هذا السور
الذي كان يبلغ طوله نحوا من عشرة آلاف متر ، قد امحى أثره اليوم أو كاد ، ولم يبق
منه
الصفحه ٨١ : السحر (٢) وهم يعتقدون أن كهنتهم في غاية التمهر من هذا الأمر ، وأن
الأبالسة رهن إشارتهم. وعندهم أن النسا