الصفحه ٩ : إلى هذا العالم وفيّ رغبة في
الأسفار. فالمحاورات اليومية التي كانت تدور بين طائفة من العلماء ووالدي في
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ١١ : التجارية.
ومهما يكن من أمر
، فإن أواخر سني حياته غامضة. فقد ترك باريس إلى سويسرا في سنة ١٦٨٧ م. وفي سنة
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ٥٣ : في آسيا ،
وخاصة سفره في دجلة من نينوى إلى بابل (بغداد)
في الخامس عشر من
شباط (١٦٥٢ م) ، تحركنا من
الصفحه ٣٨ : الجبال قرية حقيرة يشترون منها مؤونتهم.
وقبل أن تصل القافلة إلى هاتيك الغرف الصخرية ، يستوضح التجار
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ١١٨ : منها ، فقد جرت العادة أن يترك الأمر إلى امرأة يثق الكاهن بها
ويعتمد عليها. وليس من الضروري أن تكون زوج
الصفحه ٤٨ : ربع فرسخ ، ولهذا عليك أن ترتقي بيوتها بمرقاة تتألف من خمس عشرة إلى
عشرين درجة ، وأحيانا أقل ، بنسبة
الصفحه ١٢٢ : كان من تملك بدر الدين لؤلؤ قلعة العمادية بعد أن
استعصت عليه في سنة ٦١٥ ه. وكانت العمادية حين تملكها
الصفحه ٧٨ :
فإنهم لا يتزوجون
من مثل هذه إلا اضطرارا واجتنابا لما لا تحمد عقباه ، إذ يؤدي ذلك أحيانا إلى
الصفحه ٨٢ : الماء ليطهرها ، ثم يتجه صوب الشرق ويقطع
رأسها ماسكا بجسمها في يده إلى أن يستنزف آخر قطرة من دمها. وفي
الصفحه ١٧ :
نتناول عشاءنا ،
حتى رأينا ساعيا معه ثلاثة أعراب راكبين كلهم بغالا أرسلوا يحملون الأخبار إلى حلب
الصفحه ٤٣ : منسوجة من الحرير والفضة ، وفي كل ركن من الضريح شمعدان نحاسي
كبير فيه شمعة من شمع النحل ، هذا إلى جملة من