الصفحه ٧ : » ، وCasered
ومراده بها «قزلرباط» ، إلى كثير غيرها.
ولنا أن نقول ، إن
بعضا من الأسماء ، لم نتمكن ـ مع الأسف
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ١٠٠ : الشرقية في التوراة وفي المراجع
الإغريقية. وهو أول من نقل إلى أوروبا صفائح الآجر المنقوش عليها بالخط
الصفحه ١٤٣ : الثاني من الرحلة)
الكلام
على الطرق العديدة من حلب إلى أصفهان
بوجه
عام وطريق البادية بوجه خاص
الصفحه ١٩ : إلى الشمال الشرقي أي الشرق الشتائي ، رغبة منه في
الوصول إلى نهر الفرات.
وبعد يومين من
تغييرنا الطريق
الصفحه ١١٠ :
مخروطية الشكل ، تستند إلى قاعدة مربعة ، يصعد إلى قمتها من سطح مائل عريض يدور
حولها ، من خارجها ، دوران
الصفحه ٦١ :
وترسله على أذنيها وتسود وجهها بسخام القدور وتصنع حركات غريبة تستثير ضحك الغرباء
بدلا من دموعهم. ويحضر
الصفحه ١١٩ : يسمونها «المجلس»
، ويجلس إلى جانبه كاهنان من درجة الترميذة يقومان بدور شاهدين وبعد ان يقرأ الجميع
صلوات
الصفحه ٢٣ : النقود ، كان الأمير يرسل الطعام إلى الكروان باشي. وعند رحيلنا بعث إلينا
باثنتي عشرة قوصرة تمر ، وأربعة من
الصفحه ٢٥ : مقيما في دار الكرمليين. فهؤلاء لما لم يعرفوا سبيل
اصلاحها ، طلبوا مني إبداء مهارتي في ذلك. فتناولت
الصفحه ٢٧ :
ومن البصرة إلى فم
نهر الفرات (١) عشرون فرسخا من الماء العذب. لقد انتظرنا مواتاة الرياح
لنا سبعة
الصفحه ٢٦ :
بلدان خليج فارس. ولما تأتي المراكب إلى هرمز (١) (Ormuz) في أي وقت من السنة ، يجد ركابها دكاكين صغيرة
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ١٠٨ : إلى الموصل ، فيه وهدة من
الأرض سوداء كأنها سحابة ، وقد أوجد الله فيها عيونا كبارا وصغارا تنبع بالقار
الصفحه ١٨ : ء. فإذا
أضفنا إلى ذلك الأيام الثلاثة السابقة ، كان مجموع ما مرّ على الجمال من الأيام
التي لم تذق خلالها