الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ٩٩ : ، وقيل
بعدها. وكانت كريت لما احتلها العرب قسما من الامبراطورية البيزنطية ، فبنوا فيها
مدينة دعوها «الخندق
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ٧٥ : وتلبيسها بالميناء التي لا يضاهيهم فيها أحد.
(٦) في كتب اللغة :
صبأ ، وصبؤ : إذا خرج من دين إلى دين آخر
الصفحه ٣٦ :
في دادا كردين (Dadacardin) ، ويبدو أنها كانت مدينة كبيرة ،
ولكنها آلت إلى الخراب النهائي ، ولم يبق
الصفحه ١١٢ : هذه التسمية فهي :
١ ـ حجر حدود من
زمن الملك الكشي (نازي ماراتاش) ، حوالي القرن الرابع عشر قبل
الصفحه ١٢٣ : ء العباسيين. وتقول رواية أخرى إنهم ينتمون إلى شخص
آخر اسمه عباس. وكان أصلهم من قلعة طارون من أعمال شمس الدينان
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٧٦ : ويرافقه رهط من الرجال والنساء. فينزل الجميع ومعهم الكاهن
حتى الركب في الماء. ثم يقرأ الكاهن صلاة ثانية
الصفحه ٤٦ : يرون قافلة قادمة ، يهرعون بها إلى ضفة النهر ، وليس عليهم إلا وزرة من قماش
أو من جلد الماعز ، يسترون بها
الصفحه ٩٣ : خوانسار إلى
اصفهان
١
فإذا أردت السفر
من حلب إلى أصفهان ، أو من اصفهان إلى حلب ، كان من
الصفحه ٩٢ : البركة. وترى أغلب سالكي هذا
الطريق المار بالطيبة ، هم الذين يجتازون البادية من حلب أو دمشق إلى بغداد ، أو
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ٢١ : مرسومة إلى الخصر. فاختار السيدان الشابان عشرين من صور الغواني
لا غير. فأردت أن أهديها إليهما ، لكنهما
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب