الصفحه ٥١ : ووصفته في وقته. وصلنا في اليوم الثاني من شباط (١٦٥٢ م) مدينة
الموصل أو نينوى ، فمكثنا فيها إلى اليوم
الصفحه ٨٩ : كنكور ، المدينة الكبيرة الكثيرة السكان.
تمادى بنا السير
من كنكور إلى بغداد عشرة أيام ، والبقعة ليست في
الصفحه ٢٩ : ،
وهو الطريق الذي سلكته في رحلتي الثالثة الى الهند وجزرها
في رحلتي الثالثة
إلى الهند وجزرها ، قمت من
الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ١٢٧ : على ما قرب من السواد إلى البادية. أمر بتجديد سور مدينة آلوس ، كان سابور
ذو الأكتاف بناها وجعلها مسلحة
الصفحه ١٢٥ : لأنها في وسطه
، ثم يمتد عل سننه ويمر بهيت والأنبار».
وقد أشار الهمذاني
إلى عانة بكونها من المدن
الصفحه ٧٤ : .
(٥) قال ياقوت في
معجم البلدان (٢ : ٧٣٨) في كلامه على مدينة «رامهرمز» : «ان اسمها مختصر من
رامهرمز أردشير
الصفحه ١١٥ : العلامة رولنصن ، نقلا عن ابيدينوس وأسابيوس ، إلى أن
نبوخذ نصر كان قد أنشأ هذه المدينة. راجع :
(vol. lll
الصفحه ٣٠ : نجد خانا نبيت فيه ،
اضطررنا إلى الوقوف على بعد فرسخ منها في هذا الجانب واللجوء إلى كهف يسع ثلاثمائة
الصفحه ١٢٤ : إلى عاناث حيث بنى له على ضفاف الفرات ، على ميلين من عانات منسكا عاش
فيه سبع سنوات.
وكانت قلعة أناتا
الصفحه ٤٢ : » معروفتين مأهولتين في الموصل. وهذه السوق تمتد بموازاة
دجلة ، من مشرعة شط القلعة إلى الجسر الحديدي الجديد
الصفحه ٧٣ :
إلى دار الضرب
العائدة للأمير (١) حيث تضرب وتحول إلى طويلات ، ومدخوله من ذلك ٨ بالمائة.
أما عن خيله
الصفحه ٨٦ : بندقية ، ولكل من السكان رقعته من بساتين الكروم. وهم يجففون
العنب إذ لا يعصرون منه خمرا.
ومن الجزيرة إلى
الصفحه ١٢١ : ».
وأشار في حوادث
سنة ٥٦٣ ه (٩ : ٢١٨) إلى أن العمادية كانت من جملة أملاك زين الدين علي بن بكتكين
وقد كان