الصفحه ٦٠ : رضوا بتسليم المدينة للترك ، على أن يسمح لهم
بالخروج منها بجميع سلاحهم ومؤنهم. غير أن الترك لم يحافظوا
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ٣٧ :
ومدينة ماردين لا
تبعد عن قوش حصار أكثر من فرسخين. وهي بليدة قائمة فوق جبل ، ذات أسوار منيعة
الصفحه ٧١ : ،
قرر التخلص من هذا العبء ، فباع حكومته بألف قرش (٣) لنبيل من أغنياء البلد. فعمد هذا من فوره إلى تجنيد
الصفحه ٩١ : مات فيها ،
بالرغم من أن هناك من كتب أن الإسكندر مات في بابل (١). اما بقية الأراضي التي بين هذه المدينة
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٦٣ : الأمر أن يضطروا إلى بيع
أطفالهم للترك ليفوا ديونهم.
وفي بغداد عدد من
اليهود أيضا. ويأتي كثيرون غيرهم
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ٧٢ : إليها من جزر الهند ، فتحمل على الإبل المشتراة من
هناك ، وهي التي يبيعها عرب البادية في المدينة. إن
الصفحه ٥٦ : بقينا في الماء ساعتين ، التقينا بجدول يأخذ ماءه من دجلة لسقي
الأراضي هناك ، ويمتد إلى قرب قبالة بغداد
الصفحه ٤٠ : أعرف لمن هذا التمثال. وعلى
بعد نصف فرسخ من نصيبين نهر عليه قنطرة من الحجر ، وفي الطريق إلى هذا النهر
الصفحه ٤١ : يسيرا.
والموصل ، مدينة
تبدو للمرء من خارجها فخمة المنظر. أسوارها (١) حجرية ، بينما هي في داخلها تكاد
الصفحه ٦٥ :
صورة مدينة بغداد
يستغرق الطواف حول بغداد زهاء ساعتين
A.
رقعة المدينة.
B.
القلعة.
C.
باب
الصفحه ١١٧ : على حال النساطرة في مدينة البصرة سنة ١٦١٠ ، وهو يكاد يعاصر الرحالة
تافرنييه ، قائلا : «ثم مدينة البصرة
الصفحه ١٢٦ : تنسب إليهما فلما حفر أنوشروان الخندق من هيت حتى يأتي كاظمة مما يلي
البصرة وينفذ إلى البحر ، وجعل