الصفحه ١٠٦ :
على دجلة ، وهو كبير عامر وفيه قلايات كبيرة لرهبانه ، وله درجة منقورة في الجبل
يفضي إلى دجلة نحو المائة
الصفحه ١٠٨ :
الملحق رقم (١٤)
(راجع الصفحة ٥٥ ، الحاشية ٣)
وصف ابن جبير هذه
العيون في رحلته (ص ٢٣٢ طبعة دي
الصفحه ١١٤ :
الذين عثر على وثائقهم المكتوبة في معابد المدينة وفي قصورها. وسكن الموقع أيضا
أقوام أخرى استوطنت فوق
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية
الصفحه ٣٧ : ،
وينبوع يستمد ماءه من القلعة القائمة في الجانب الشرقي ، في موضع عال يشرف على
المدينة. ويقيم في هذه القلعة
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ٦٣ :
وخمسين شخصا. إن
هذه الرسوم تتكرر أيضا في السابع والخامس عشر والثلاثين والأربعين بعد الوفاة ،
وهذا
الصفحه ٧٠ :
ويبدو أنه كان عند
هذه الخرائب مدينة كبيرة (١) ، يقتلع منها العرب الآجر ويبيعونه في البصرة. وتبعد
الصفحه ٩٩ : في زمن الوليد ، والرشيد ، والمأمون حيث تم فتحها في
زمنه سنة ٢١٠ ه على يد أبي حفص عمر بن عيسى
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٧ : منافع ، والله أعلم». ولحمام علي أخبار أخرى
كثيرة تقف عليها في مقال لكوركيس عواد ، في مجلة «الأخبار
الصفحه ١٢٣ : العمادية في زمن الأمير تيمور كوركان ، وآخرهم دخل العمادية سنة ٩٩٣ ه.
الملحق رقم (٢٧) (راجع
الصفحة ٩١
الصفحه ١٧ : باشي وغيره من الرجال البارزين في القافلة ببعض
الفواكه المجففة والرمان. وقد أفادنا هؤلاء السعاة بأن
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا