الصفحه ١٢٥ :
الصلح ، فصالحه
وأعطاه ما أراده على أن لا يهدم لهم بيعة ولا كنيسة ، وعلى أن يضربوا نواقيسهم في
أي
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ١٨ : الماء تسعة. وفي نهاية هذه الأيام التسعة سرنا في أرض كثيرة
التلال امتدادها ثلاثة فراسخ. وعند حضيض هذه
الصفحه ٢٣ :
الهدية التي ربما
لم يكن بإمكانه أن ينالها بغير هذا الوجه. وفي خلال اليومين اللذين قضيناهما في
وزن
الصفحه ٢٤ :
أقصى المدينة إلى أقصاها (إذ كنا نبحث عن هذه الادوية في المحلات التي نعرف أنها
خالية منها) أعدنا رسول
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٧٩ :
سوى ذلك يعيش فيه
الملائكة والشياطين ، فتستقر معهم النفوس الصالحة والطالحة. وفي ذلك العالم مدن
الصفحه ٨١ :
أبوينا الأولين
وخلق العالم. والثاني يقع في شهر آب وهو ثلاثة أيام أيضا ، ويعرف بعيد مار يوحنا
الصفحه ١٠١ : من شمال غربي مدينة
الموصل ، وتقع على ضفة دجلة اليمنى. ويجاور هذه القرية خرائب مدينة كبيرة لا يزال
في
الصفحه ١٢٩ :
وقد زارها
تافرنييه في أواسط القرن السابع عشر ووصفها (كما مرّ بنا).
ويروي دلافاله في
رحلته ، أن
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ١٠٥ : (٩)
(راجع الصفحة ٤٣ ، الحاشية ١)
يريد به «تل النبي
يونس» وقد عرف في المراجع العربية بتل توبة. راجع : معجم