الصفحه ٣٦ :
في دادا كردين (Dadacardin) ، ويبدو أنها كانت مدينة كبيرة ،
ولكنها آلت إلى الخراب النهائي ، ولم يبق
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٥٥ : نهر الذهب وهو الذي
ينبع من جبال ماذي ، وقد سرت بهذا النهر ثلاثة أيام في إيابي من تبريز إلى حلب ،
عابرا
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ١٠٣ :
وقال البشاري
المقدسي (وكان حيا سنة ٣٧٥ ه) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» (ص ١٣٨
طبعة
الصفحه ١١٢ :
بغداد : ندونها
فيما يلي شاكرين له فضله.
«ورد اسم بغداد في
المصادر المسمارية بهيئة بغدادا (بكدادا
الصفحه ٩ :
جان بابتيست تافرنييه
JEAN BAPTISTE TAVERNIER
(١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)
روى تافرنييه عن
نفسه ، في
الصفحه ٢٥ : مقيما في دار الكرمليين. فهؤلاء لما لم يعرفوا سبيل
اصلاحها ، طلبوا مني إبداء مهارتي في ذلك. فتناولت
الصفحه ٢٦ : إلى سورات بالهند حيث دفع لهم
الحاكم ثمنه. غير أن الحصان ما لبث أن مات في رامبور.
ولن أنسى قط أنه
حين
الصفحه ٤٥ : أن عبرنا دجلة
، نزلنا في مكان على مسيرة ثلاثة أرباع من نينوى منتظرين تجارا أزمعوا على السفر
مع
الصفحه ٤٨ :
وشهرزور بلدة
تختلف في بنائها عن أي بلد في تلك الأنحاء ، فجميعها منحوت في الصخر بما يبلغ
امتداده
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٧٢ : . حتى ليمكنك أن تسري طول الليل في شوارعها دون أن يعترض سبيلك أحد. ويجلب
الهولنديون إلى البصرة التوابل كل
الصفحه ٨٠ : طبيعية ، ولكنه أمر
تلاميذه أن يصلبوه بعد وفاته تشبها منه بالمسيح ، وأخيرا يعتقدون بأنه مات في
مدينة فوستر
الصفحه ٨٧ :
فرسخ. ولما تحط
فيها القوافل رحالها ، يذهب اثنان أو ثلاثة من كبار التجار مع الكروان باشي بحسب
العرف