الصفحه ١١٦ :
بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة ١٦ أو ١٧
ه (ـ ٦٣٨ م) بأمر من
الصفحه ٥ : يقين من فراغ الخزانة العربية من
مصادر وافية بتاريخ العراق في أدواره المختلفة ، وخصوصا ما كان يتعلق منها
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ١٠٣ : ما ورد
في وصف الموصل ، ما ذكره الرحالة الشهير ابن جبير (المتوفى سنة ٦١٤ ه) قال (ص ٢٣٥
من طبعة دي
الصفحه ١٠٥ :
ولكن هذا السور
الذي كان يبلغ طوله نحوا من عشرة آلاف متر ، قد امحى أثره اليوم أو كاد ، ولم يبق
منه
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ١١٨ : «الابيسق» وهو الذي
يعقد الثيب. والكاهن الثاني أوطأ مرتبة من الأول ، كما أنه محروم من كثير من
الحقوق الدينية
الصفحه ١٢٣ :
البهدينانيين (شرفنامه.
ص ١٤٥ ـ ١٥٦ طبع القاهرة).
ومنه يستخلص أن
نسب حكام العمادية يتصل بالخلفا
الصفحه ١٢٥ : ساعة شاؤوا من ليل أو نهار إلا في أوقات الصلوات. وعلى أن يخرجوا الصلبان في
أيام عيدهم. واشترط عليهم أن
الصفحه ١١ : في سنة ١٦٧٠ م بارونية اوبون (Aubone) بالقرب من جنيف في سويسرا. ولكنه عاد وانهمك ثانية في
الأعمال
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ٤٨ : ربع فرسخ ، ولهذا عليك أن ترتقي بيوتها بمرقاة تتألف من خمس عشرة إلى
عشرين درجة ، وأحيانا أقل ، بنسبة
الصفحه ٧٤ : غويه).
(٢) لم نطلع على
حادثة اضطهاد من هذا القبيل في تاريخ الصابئة ، وقد حصلت هجرتهم من فلسطين قبل
الصفحه ٩٠ :
ومن كنكور إلى سنا
(Sahna)
ومن سنا إلى
بوليشا (Polisha) أو القنطرة الملكية ، وهي قنطرة
كبيرة من
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون