الصفحه ٦١ :
وترسله على أذنيها وتسود وجهها بسخام القدور وتصنع حركات غريبة تستثير ضحك الغرباء
بدلا من دموعهم. ويحضر
الصفحه ٧٩ : العالم. وحينما يدنو الإنسان من ساعة الموت ، يأتي ثلاثمائة
وستون شيطانا ويحملون روحه إلى محل ملي
الصفحه ١١٣ :
بقاياه سنة ١٩٣٧)
ولم يبق اليوم من هذه الأبواب ، إلا الباب الوسطاني ، فقد عنيت مديرية الآثار
الصفحه ١١٩ :
وأما وصف حفلة
الزواج ، فكما يأتي :
يقوم أحد الكهنة
من درجة الترميذة بتعميد العروس والعريس كل على
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٤٦ : فيه في الجانب الآخر. وبعد تفريغ الأحمال ،
على الملاحين أن يرفعوا الكلك من الماء ، ويفكوا الجربان
الصفحه ٧١ : ) أو ديوان الباشا. وقد بناها الترك.
ولما كانت الحامية من الترك ، والأهلون من العرب الذين لم يطيقوا
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٢٦ : تنسب إليهما فلما حفر أنوشروان الخندق من هيت حتى يأتي كاظمة مما يلي
البصرة وينفذ إلى البحر ، وجعل
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٦ :
الأعلى ، وهو من
أشهر الديارات النصرانية وأعظمها شأنا وصفه الشابشتي بقوله إنه «دير بالموصل ، يطل