الصفحه ٥٦ :
وقسما من برجها لا
تزال تشاهد ، ويظهر من بقاياها أنها كانت بناء عظيما فيما سبق.
وفي اليوم الحادي
الصفحه ٢٣ : النقود ، كان الأمير يرسل الطعام إلى الكروان باشي. وعند رحيلنا بعث إلينا
باثنتي عشرة قوصرة تمر ، وأربعة من
الصفحه ١٦ :
الحاجزة بين البلاد العربية الصخرية (Arabia Petrea)
وبلاد العرب السعيدة. وتكاد تكون هذه البوادي خالية من كل
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية
الصفحه ٢٤ : مستعد لدفع ثمنها من عندي. فاقتنع الأمير بهذا
الكلام ، وبعث بأحد كبار رجاله إلى البصرة ليعود مع الجراح
الصفحه ٣٢ : ،
فخبزها نفيس ، وخمرها فاخرة ، وفيها أطيب الأسماك.
وفي العاشر من
آذار ، بعد أن سرنا إحدى عشرة ساعة في أول
الصفحه ٣٤ : أعالي المدينة. أما كنيستهم الكبرى ، فعلى مسيرة ربع ساعة
من المدينة ، بناها القديس أفرام المدفون فيها
الصفحه ٩٣ : خوانسار إلى
اصفهان
١
فإذا أردت السفر
من حلب إلى أصفهان ، أو من اصفهان إلى حلب ، كان من
الصفحه ٩٤ : رمية بندقية من عانة التقينا بشيخ طيب النفس ، أقبل إلي وأخذ بلجام حصاني وقال
: «أيها الصديق ، هلمّ واغسل
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ١٩ : إلى الشمال الشرقي أي الشرق الشتائي ، رغبة منه في
الوصول إلى نهر الفرات.
وبعد يومين من
تغييرنا الطريق
الصفحه ٢١ :
علما أن بين رجال
القافلة إفرنجا ، سألاني عما إذا كان لدينا شيء من الطرائف لنبيعها لهما. ولكنني
لما
الصفحه ٥٤ : ،
ليحموا أنفسهم من قوة الماء. وفي الحقيقة ، إن هذا السد هو الذي يجعل من دجلة نهرا
غير صالح للملاحة.
ثم جا
الصفحه ٦٩ :
الاستفسار سمعنا ان الدفتردار آت من القسطنطينية لجباية ضرائب السلطان. فمن بغداد
إلى القرنة يدفع عن كل رأس