الصفحه ٧٣ :
إلى دار الضرب
العائدة للأمير (١) حيث تضرب وتحول إلى طويلات ، ومدخوله من ذلك ٨ بالمائة.
أما عن خيله
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ٤٣ :
يتلوان القرآن.
وعلى رمية بندقية
من الموصل ، إلى شمالها الشرقي ، أطلال دير كبير متهدم ، يحيط به سور عال
الصفحه ١٠٢ : ماء الكسك الآتي
من «أبو مارية» الذي يصب في دجلة عند قرية اسكي موصل ، وتبعد هذه القنطرة نحو ٤٥
كيلو
الصفحه ١٠٩ :
النذور. وفي بلدة
الدور خمسة مساجد وهي : «الجامع الكبير» ويقال إنه من أبنية عمر بن عبد العزيز ،
ولا
الصفحه ٦٢ : من المدينة ، بيعة أخرى خربة في قرية حقيرة
، يقول النصارى إن مار شمعون ومار يهوذا استشهدا هناك ودفنا
الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ٦٥ : بباب الطلسم).
L.
البرج القديم.
M.
البرج القديم.
N.
قرة قاپي أو الباب الأسود (الباب الشرقي
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين
الصفحه ٧٢ : سنة ، ويحمل إليها الانكليز الفلفل وشيئا من
القرنفل. أما البرتغال فلا تجارة لهم معها ويجلب إليها الهنود
الصفحه ١٤٣ : ....................................................................... ٥
جان
بابتيست تافرنييه (١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)...................................... ٩
الفصل الثالث (من الكتاب
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
من الكتاب الثاني من الرحلة
الطريق بين حلب وأصفهان ، عبر ما بين النهرين وبلاد آشور
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة