الصفحه ٣١ : من النهر في يوم واحد غير ممكن في بعض الاحوال ، فقد أقيم هناك خان كبير
مريح يحمي التجار من البدو
الصفحه ١٠٢ :
واسعة وأحوالها في الشرف والفخامة ظاهرة ، وكان فيها كل جنس من الأسواق الاثنان
والأربعة والثلاثة مما يكون
الصفحه ٢٦ :
صاحبه لما لم يرض
أن يبيعه بأقل من عشرة آلاف ، تركه. فغضب الملك لتوقف سفيره عن شراء الحصان بمثل
هذا
الصفحه ١٢٨ : الأحوال وبمن معه فاتفق أن الأشرف
صاحب تل باشر وتدمر والرحبة ويومئذ أرسل إليه سفينتين موسقتين دقيقا وشعيرا
الصفحه ١١٧ : وستمائة وعشرة. وهم نساطرة ، في زمان البطريرك مار ميخا
شوحايه».
الملحق رقم (٢٤)
(راجع الصفحة ٧٥ الحاشية
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٥ : بأخبار
هذه البلاد في العصور الأخيرة ، كالعصر الذي زار فيه تافرنييه بلاد العراق ، ووصف
أحوالها بما يراه
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ٣٤ : تحت بابها ، عاش القديس الكسيس سبع عشرة سنة عيشته النسكية. ويقوم هذا الباب في
وسط رحبة الكنيسة ، في
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ١٣٠ : محمد
صاحب حمص ، بإعادة بنائها. وكانت في زمنه مركزا كبيرا للقوافل بين سورية والعراق.
أما مشهد الرحبة
الصفحه ٩٦ : الكمرك على رزمة فيروز كانت عندي ، وضعتها
في أكياس كانت خلف حصاني ، ورميت الأكياس الصغيرة في حقيبة كأنها
الصفحه ١٢٥ :
الصلح ، فصالحه
وأعطاه ما أراده على أن لا يهدم لهم بيعة ولا كنيسة ، وعلى أن يضربوا نواقيسهم في
أي
الصفحه ١٢٣ : زين الدين
، والسلطان حسين ، وقباذ بك ، وبيرام بك ، وسيدي خان بك بن قباذ بك.
أن أول هؤلاء
الحكام حكم