الصفحه ٧٠ :
ويبدو أنه كان عند
هذه الخرائب مدينة كبيرة (١) ، يقتلع منها العرب الآجر ويبيعونه في البصرة. وتبعد
الصفحه ٩٩ : في زمن الوليد ، والرشيد ، والمأمون حيث تم فتحها في
زمنه سنة ٢١٠ ه على يد أبي حفص عمر بن عيسى
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٧ : منافع ، والله أعلم». ولحمام علي أخبار أخرى
كثيرة تقف عليها في مقال لكوركيس عواد ، في مجلة «الأخبار
الصفحه ١٧ : باشي وغيره من الرجال البارزين في القافلة ببعض
الفواكه المجففة والرمان. وقد أفادنا هؤلاء السعاة بأن
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ٥٩ : . وهنالك أيضا ستمائة
من المشاة يرأسهم آغا ، ونحو ستين مدفعيا كانوا في ذلك الحين بإمرة خبير يسمى
السنيور
الصفحه ١١٥ : طريدون تعيينا أكيدا في غاية
من الصعوبة ، نظرا إلى عدم استقرار ساحل الخليج وتبدله تبدلا دائما من جهة
الصفحه ١١٩ : انفراد. ثم يعمدهما كاهن آخر كلّا
على انفراد أيضا ثم يجلس الكنزبرا (أي رئيس الكهنة) في وسط مظلة من القصب
الصفحه ٤٠ :
والشحم ، وهي التي
ينذرها الفقراء لبلوغ مرامهم. خاصة في مرضهم ، فإنهم يعتقدون أن الحجرة كانت قاعدة
الصفحه ٤٣ :
أنه الموطن الذي
دفن فيه يونس (١) (يونان) ، وهذا
المسجد جليل المكانة ولا يباح لنصراني أن يدخله إلا
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ١١٦ : ثمانية أميال من مدينة البصرة الحالية ،
التي انتقلت إليها العمارة في المائة التاسعة للهجرة على ما يظن. فإن
الصفحه ١٢٦ : المناظر لعبث العرب في أرض السواد وما يليه ، خرب
عانة وهيت بذلك السبب».
ويقول موسيل إنه
فحص الأرض من جنوب
الصفحه ١٣ : حلب.
وأول الطرق الخمسة
، البادئة من حلب ، يقع في يسار المتجه إلى الشمال الشرقي ، مارا بديار بكر