الصفحه ٧٩ :
سوى ذلك يعيش فيه
الملائكة والشياطين ، فتستقر معهم النفوس الصالحة والطالحة. وفي ذلك العالم مدن
الصفحه ٨١ :
أبوينا الأولين
وخلق العالم. والثاني يقع في شهر آب وهو ثلاثة أيام أيضا ، ويعرف بعيد مار يوحنا
الصفحه ١٠١ : من شمال غربي مدينة
الموصل ، وتقع على ضفة دجلة اليمنى. ويجاور هذه القرية خرائب مدينة كبيرة لا يزال
في
الصفحه ١٢٩ :
وقد زارها
تافرنييه في أواسط القرن السابع عشر ووصفها (كما مرّ بنا).
ويروي دلافاله في
رحلته ، أن
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد
الصفحه ١٠٥ : (٩)
(راجع الصفحة ٤٣ ، الحاشية ١)
يريد به «تل النبي
يونس» وقد عرف في المراجع العربية بتل توبة. راجع : معجم
الصفحه ١٠٦ :
على دجلة ، وهو كبير عامر وفيه قلايات كبيرة لرهبانه ، وله درجة منقورة في الجبل
يفضي إلى دجلة نحو المائة
الصفحه ١٠٨ :
الملحق رقم (١٤)
(راجع الصفحة ٥٥ ، الحاشية ٣)
وصف ابن جبير هذه
العيون في رحلته (ص ٢٣٢ طبعة دي
الصفحه ١١٤ :
الذين عثر على وثائقهم المكتوبة في معابد المدينة وفي قصورها. وسكن الموقع أيضا
أقوام أخرى استوطنت فوق
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ٣٧ : ،
وينبوع يستمد ماءه من القلعة القائمة في الجانب الشرقي ، في موضع عال يشرف على
المدينة. ويقيم في هذه القلعة
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ٦٣ :
وخمسين شخصا. إن
هذه الرسوم تتكرر أيضا في السابع والخامس عشر والثلاثين والأربعين بعد الوفاة ،
وهذا