الصفحه ١٩ :
والآن بعد ما رأى
الكروان باشي أننا سرنا تسعة أيام دون أن نجد في أثنائها ماء ، رغب عن السفر جنوبا
الصفحه ٢١ : أجبتهما بأن ليس هناك ما يستحق شراؤه لهما ، ارتابا في صحة قولي ، وأمرا
الكروان باشي بأن يتحرى ما في حقائبنا
الصفحه ٢٨ : وجبال تجد فيها البور كما ترى
فيها المزروع. فإذا سرت ثلاثة أيام عن شيراز جابهك جبل مائين (Mayen) ومائين
الصفحه ٤٦ :
بالسمك وخصوصا سمك
سليمان. وقد ظلت القافلة في عبورها هذا النهر يومين لعدم تيسر القوارب هناك. فكان
الصفحه ٥٦ : باسم شخص له مرقد فيها ، ويعده
الناس هناك وليا (١) وهو موضع تكريمهم ، يقصده كثير من أهل الدعاء والنذور
الصفحه ٦١ :
أما جنائزهم ، فقد
عنيت بملاحظة عاداتهم في ذلك ، فعندما يموت الزوج ، تكشف المرأة رأسها وتحل شعرها
الصفحه ٨٢ : ، ويضع عليه قطعة من الكتان ، ويتزر بثانية ، ويرمي بثالثة على كتفيه
كالمنديل ، ثم يأخذ الدجاجة ويغطسها في
الصفحه ٩٤ : قدميك ، وكل خبزا في بيتي ، فإنك رجل غريب ، وبما أني
لقيتك في الطريق فلا ترفضن هذا الطلب الذي أرجوه منك
الصفحه ٩٨ :
سنة ١٠٣٢» أمر
بتنطيف النهر الذي حفره الشاه اسماعيل ، فحفر وعمر وجرى الماء فيه حتى دخل مسجد
الكوفة
الصفحه ١١٣ : فيه في
السنوات الأخيرة (١٩٤٢ ـ ١٩٤٣) رأينا ان نستقي بعض المعلومات عن هذا الموضع من
الاستاذ طه باقر
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ١٨ : الماء تسعة. وفي نهاية هذه الأيام التسعة سرنا في أرض كثيرة
التلال امتدادها ثلاثة فراسخ. وعند حضيض هذه
الصفحه ٢٣ :
الهدية التي ربما
لم يكن بإمكانه أن ينالها بغير هذا الوجه. وفي خلال اليومين اللذين قضيناهما في
وزن
الصفحه ٢٤ :
أقصى المدينة إلى أقصاها (إذ كنا نبحث عن هذه الادوية في المحلات التي نعرف أنها
خالية منها) أعدنا رسول
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ