الصفحه ١٠١ : ، بالنبذة التالية ، قال : «أقدم ما انتهى إلينا من أخبارها يرتقي إلى ما
قبل الألف الرابع قبل الميلاد. (راجع
الصفحه ١٠٦ :
على دجلة ، وهو كبير عامر وفيه قلايات كبيرة لرهبانه ، وله درجة منقورة في الجبل
يفضي إلى دجلة نحو المائة
الصفحه ١٢٩ : تترك من
نهايتيها ممرا ضيقا بمحاذاة النهر وكانت الجروف قائمة الانحدار بحيث يصعب الدخول
إلى المدينة منها
الصفحه ٨١ : (٣) ، تجري فيه حفلة كبيرة ،
__________________
(١) يصومون عن اللحم
٣٦ يوما مقسمة بين أيام السنة. (عن
الصفحه ٤٧ : انتهينا إلى سهل
مبهج تكثر فيه الأشجار المثمرة ، وما هذا إلا سهل إربل الذي تغلب فيه الإسكندر على
دارا
الصفحه ٤٩ : الجبل إلى سهل خصيب تسقيه عدة
أنهر.
فالمقاطعة التي
اجتزناها حتى الآن ، تؤلف القسم الأعظم من بلاد آشور
الصفحه ١٠٧ :
إلى وصف هذه
الحمام. قال ياقوت الحموي (معجم البلدان ٢ : ٣٢٩) : «حمام علي : باصطلاح أهل
الموصل وهي
الصفحه ١٢٠ : ـ ٩٢ ـ ١٣
ونشر ترجمتها إلى
الإنكليزية.Luckenbill ,Ancient Records ,l ,٣٥٢ ff.
وموضعها في الفقرة ٧١٥
الصفحه ١٢٣ : ء العباسيين. وتقول رواية أخرى إنهم ينتمون إلى شخص
آخر اسمه عباس. وكان أصلهم من قلعة طارون من أعمال شمس الدينان
الصفحه ١٤١ : ، ١٠٨ ، ١١٦
رحلة ابن جبير
١٠٣ ، ١٠٥ ، ١٠٨
رحلة إلى الهند
للمطران نوري ١١١
زاد المسافر
للكعبي ١١٦
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ٨٣ : حالة غضبهم عن كمية كبيرة
من النيل ورموها في نهر الأردن. فتلوثت مياه النهر وبقيت غير طاهرة مدة ، وكاد
الصفحه ١٠٢ : مترا عن الموصل ولم يبق منها غير طاقين وبقايا ثالث.
فلعل المؤلف مر
بهذه القنطرة أو بتلك.
الملحق رقم